Close Menu
Newstech24.com
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
What's Hot

TGS: Library Gross sales Gentle The Fuse–Margins Rebound

12/11/2025

This Is the Platform Google Claims Is Behind a ‘Staggering’ Rip-off Textual content Operation

12/11/2025

E.ON SE 2025 Q3 – Outcomes – Earnings Name Presentation (OTCMKTS:EONGY) 2025-11-12

12/11/2025
Facebook Tumblr
Wednesday, November 12
Facebook X (Twitter) Instagram
Newstech24.com
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
Newstech24.com
Home - Arabic News - محادثات المناخ: العالم يبحث عن جبهة موحدة بلا واشنطن
Arabic News

محادثات المناخ: العالم يبحث عن جبهة موحدة بلا واشنطن

By Admin12/11/2025No Comments4 Mins Read
Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
محادثات المناخ: العالم يبحث عن جبهة موحدة بلا واشنطن
Share
Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email
في افتتاح محادثات الأمم المتحدة للمناخ في بيليم البرازيلية، حضرت 195 دولة إلى الطاولة، لكن الحضور الأكثر لفتاً للأنظار كان لكرسي فارغ. ذلك المقعد، الذي خصّص لوفد الولايات المتحدة، تحوّل إلى رمز سياسي مباشر يطغى على نقاشات المؤتمر، ويعكس انسحاب واشنطن للمرة الثانية من اتفاق باريس للمناخ منذ عودة دونالد ترمب إلى البيت الأبيض. في الوقت الذي تتكرر فيه مشاهد ال كوارث المناخية حول العالم، من أعاصير مدمرة إلى حرائق وجفاف، يجد المجتمع الدولي نفسه أمام مهمة شاقة: بناء جبهة موحدة لمكافحة الاحتباس الحراري، من دون الدولة الأغنى والأكبر تاريخياً في الانبعاثات الكربونية.

رسائل سياسية

وانطلق المؤتمر، المعروف باسم COP30، برسائل سياسية متباينة. فالقادة الذين صعدوا المنصة ذكّروا بأن التغير المناخي لم يعد تهديداً نظرياً للمستقبل، بل مأساة حاضرة. والأعاصير التي ضربت الكاريبي والبرازيل والفلبين وفيتنام خلال الأسابيع الأخيرة فرضت نفسها على أجواء المحادثات، ورفعت سقف التحذيرات. ومع ذلك، فإن غياب الولايات المتحدة أعاد ترتيب النقاشات، وأجبر الدول المشاركة على طرح سؤال صريح: كيف يمكن إحراز تقدم حقيقي في غياب ثاني أكبر ملوث في التاريخ، وأكبر اقتصاد في العالم؟

قيد الاختبار

وعلى عكس مؤتمرات المناخ السابقة، لا ينتظر المفاوضون هذا العام توقيع اتفاق دولي ضخم أو صياغة معاهدات جديدة. بل جرى تعريف المؤتمر بأنه «تنفيذي»، أي مخصّص لمراجعة وتعزيز الخطط الوطنية للدول، وتقدير قدرتها على خفض الانبعاثات فعلياً.

وأصدرت الأمم المتحدة في الافتتاح بيانات محدثة تظهر أن التعهدات الجديدة قد تسهم في تخفيض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنحو 12 % بحلول عام 2035 مقارنة بمستويات 2019، وهي نسبة لا تزال أقل بكثير من المسار المطلوب للحد من ارتفاع حرارة الأرض إلى 1.5 درجة مئوية وفق اتفاق باريس.

لكن رغم هذا التقدم النسبي، فإن واقع الأرقام يعكس فجوة هائلة بين الخطط المعلنة والواقع التنفيذي. ودعا الأمين العام لشؤون المناخ سيمون ستيل دعا الدول إلى توحيد الجهود، مؤكداً أن «العمل المنفرد لن يكون كافياً، حتى من أكبر الاقتصادات».

ومن موقع الاستضافة، شدد الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا على أن تغيّر المناخ يعمّق انعدام المساواة، ويحدد «من يستحق الحياة ومن يُترك للموت»، في إشارة مباشرة إلى الكوارث التي تصيب الدول الفقيرة أولاً، رغم أن مساهمتها في الانبعاثات هي الأقل.

رمز سياسي

ورمزية الكرسي الفارغ لم تقف عند حدود الصورة. حيث استخدم نشطاء المناخ هذا المشهد للقول إن الدول الأخرى يجب أن «تتقدم وتملأ الفراغ»، غير أن مهمة كهذه تبدو معقدة. فالولايات المتحدة ليست مجرد دولة كبرى في المفاوضات، بل هي قوة اقتصادية، وتاريخياً أكبر مصدر لانبعاثات الكربون المتراكمة في الجو، وهي أيضاً صاحب نفوذ مالي وتقني كان يُعوّل عليه لقيادة التحول نحو الطاقة النظيفة.

وعودة ترمب إلى البيت الأبيض قادت إلى انسحاب جديد من اتفاق باريس، ووقف برامج دعم طاقة الرياح والطاقة الشمسية، وتعزيز الاعتماد على الفحم والنفط والغاز. وبذلك، فإن التعهد الأمريكي الأخير بخفض الانبعاثات، الذي سُلّم خلال فترة إدارة بايدن، أصبح نظرياً فقط، دون ضمانات تنفيذ. ودون واشنطن، تضعف احتمالات تحقيق المسار المطلوب للحد من ارتفاع الحرارة عالمياً، بحسب خبراء المناخ.

وبعض المفاوضين السابقين، ومن بينهم المبعوث الأمريكي الأسبق تود ستيرن، قالوا إن حضور واشنطن في ظل سياسة ترمب «لن يكون بنّاءً»، لكنهم أشاروا إلى أن ولايات ومدناً وشركات أمريكية قد تواصل التزاماتها المناخية بشكل منفصل. غير أن هذا المسار يبقى محدود التأثير، لأن الاتفاقات المناخية الدولية تُبنى على صلاحيات حكومية وليست محلية.

الدول الفقيرة

وفي الخطابات الافتتاحية، تحولت مآسي المناخ في الجنوب العالمي إلى محور أساسي. قادة الدول الجزرية الصغيرة أكدوا أن غياب الولايات المتحدة «يعصف بجاذبية النظام التفاوضي»، لأن هذه الدول تعتمد على التزامات الدول الغنية للتمويل والحماية من أخطار ارتفاع مستوى البحار. وأشارت الأمم المتحدة إلى أن الفئات الأضعف عالمياً تواجه بالفعل «جولات مستمرة من الكوارث»، من بينها إعصار ميليسا في الكاريبي، والأعاصير المتكررة في جنوب شرق آسيا، والفيضانات التي ضربت جنوب البرازيل.

وقد ارتبطت هذه الكوارث بما وصفته الأمم المتحدة بـ»القوة الغاشمة لقوى السوق»، إذ تراجعت كلفة الطاقة المتجددة، فيما تعاني الصناعات التقليدية من خسائر متزايدة. لكن رغم ذلك، يستمر العالم في الاعتماد على الوقود الأحفوري بنسبة تتجاوز 80 % من الطاقة المستهلكة، مع غياب بديل سياسي عالمي قادر على فرض تغيير جذري.

قيادة جديدة

وغياب الولايات المتحدة يترك مساحة مفتوحة أمام قوى أخرى. فالبرازيل، المضيفة، حاولت تقديم نفسها مركزاً محايداً وفاعلاً، بخاصة أن استضافة المؤتمر في مدينة بيليم قرب الأمازون تحمل بعداً رمزياً يتعلق بحماية الغابات. وجدد الاتحاد الأوروبي التزامه بخفض الانبعاثات، في حين تواصل الصين، أكبر ملوث حالياً، سياسات مزدوجة؛ زيادة الاعتماد على الطاقة المتجددة، مقابل توسع مستمر في استخدام الفحم.

لكن رغم هذه التحركات، فإن العالم يدخل مرحلة حساسة: تعهدات موجودة على الورق، مؤشرات مناخية تتدهور بسرعة، ونظام تفاوضي فقد واحداً من أكبر أركانه. ومع أن اتفاق باريس لا يزال قائماً، فإن الطريق إلى خفض الانبعاثات بشكل ملموس يتطلب توافقًا أكبر، وتمويلاً أكبر، وإرادة سياسية غائبة عند عدد من القوى الكبرى.

• كرسي الولايات المتحدة الفارغ هيمن على افتتاح COP30

• غياب واشنطن للمرة الثانية عن اتفاق باريس

• توقعات بخفض الانبعاثات عالمياً بنسبة 12 % فقط بحلول 2035

• تعهدات الدول غير كافية للحد من ارتفاع الحرارة إلى 1.5 درجة

• كوارث مناخية متتالية تضرب دولاً فقيرة

• الولايات المتحدة أكبر مصدر للانبعاثات المتراكمة عبر التاريخ

Like this:

Like Loading...

Related

العالم المناخ بلا جبهة عن محادثات موحدة واشنطن يبحث
Share. Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
Admin
  • Website

Related Posts

‏رئيس ثمار لـأرقام: الاستثمار العقاري ضمن مستهدفاتنا الهامة خلال الفترة المقبلة

12/11/2025

‏رئيس المتطورة لـ أرقام: نتوقع جني مزيد من الأرباح من خلال استثماراتنا القائمة بقية العام الجاري

12/11/2025

ملفات قيصر من جديد: سوريا تبحث عن التعافي بينما تعود ذاكرة الجرائم

12/11/2025
Leave A Reply Cancel Reply

Don't Miss
Economy & Business
1 Min Read

TGS: Library Gross sales Gentle The Fuse–Margins Rebound

By Admin12/11/20251 Min Read

TGS: Library Gross sales Gentle The Fuse–Margins Rebound

Like this:

Like Loading...

This Is the Platform Google Claims Is Behind a ‘Staggering’ Rip-off Textual content Operation

12/11/2025

E.ON SE 2025 Q3 – Outcomes – Earnings Name Presentation (OTCMKTS:EONGY) 2025-11-12

12/11/2025

‏رئيس ثمار لـأرقام: الاستثمار العقاري ضمن مستهدفاتنا الهامة خلال الفترة المقبلة

12/11/2025

Google is making an attempt to take down a gaggle sending you all these spammy texts

12/11/2025

Barcelona chief Laporta insists it’s ‘not practical’ for the membership to re-sign Lionel Messi

12/11/2025

Allspring Giant Cap Core Fund Q3 2025 Commentary

12/11/2025

Figma bets on India to broaden past design

12/11/2025

Ave Maria Worth Fund Q3 2025 Commentary

12/11/2025

Trevoh Chalobah and James Trafford referred to as up for World Cup qualifiers

12/11/2025
Advertisement
About Us
About Us

NewsTech24 is your premier digital news destination, delivering breaking updates, in-depth analysis, and real-time coverage across sports, technology, global economics, and the Arab world. We pride ourselves on accuracy, speed, and unbiased reporting, keeping you informed 24/7. Whether it’s the latest tech innovations, market trends, sports highlights, or key developments in the Middle East—NewsTech24 bridges the gap between news and insight.

Company
  • Home
  • About Us
  • Contact Us
  • Privacy Policy
  • Disclaimer
  • Terms Of Use
Latest Posts

TGS: Library Gross sales Gentle The Fuse–Margins Rebound

12/11/2025

This Is the Platform Google Claims Is Behind a ‘Staggering’ Rip-off Textual content Operation

12/11/2025

E.ON SE 2025 Q3 – Outcomes – Earnings Name Presentation (OTCMKTS:EONGY) 2025-11-12

12/11/2025

‏رئيس ثمار لـأرقام: الاستثمار العقاري ضمن مستهدفاتنا الهامة خلال الفترة المقبلة

12/11/2025

Google is making an attempt to take down a gaggle sending you all these spammy texts

12/11/2025
Newstech24.com
Facebook X (Twitter) Tumblr Threads RSS
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
© 2025 ThemeSphere. Designed by ThemeSphere.

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

%d