Close Menu
Newstech24.com
    What's Hot

    قصة نجاح .. جوجل وصعود إمبراطورية رقمية من مشروع جامعي

    May 10, 2025

    برشلونة وريال مدريد: كلاسيكو حسم اللقب؟

    May 10, 2025

    A Visit to Tokyo’s Blue Lug, the ‘Best Bike Shop in the World’

    May 10, 2025
    Facebook X (Twitter) Instagram
    Saturday, May 10
    Facebook X (Twitter) Instagram
    Newstech24.comNewstech24.com
    • Home
    • News
    • Arabic News
    • Technology
    • Economy & Business
    • Sports News
    Newstech24.com
    Home»Arabic News»حرب غزة: “الجوع هو الشعور الأقذر في الكون”، فلسطينيون يقضون أياماً بلا طعام في القطاع
    Arabic News

    حرب غزة: “الجوع هو الشعور الأقذر في الكون”، فلسطينيون يقضون أياماً بلا طعام في القطاع

    AdminBy AdminMay 8, 2025No Comments7 Mins Read
    Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
    حرب غزة: "الجوع هو الشعور الأقذر في الكون"، فلسطينيون يقضون أياماً بلا طعام في القطاع
    Share
    Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email

    صدر الصورة، Reuters

    التعليق على الصورة، فلسطينيون يتجمعون لتلقي الطعام المطبوخ في مطبخ خيري في خان يونس في جنوب قطاع غزة
    Article information

    • Author, حسام العسال
    • Role, بي بي سي عربي
    • قبل 23 دقيقة

    في قطاع غزة، يحل الظلام وتحاول أمل النوم بعد انتهاء يومها بدون تناول أي وجبة طعام. إنها جائعة ولا يمكنها أن تغفو، حالها كحال معظم سكان القطاع المحاصر الذين يشتهون الغذاء ويحتاجونه.

    “مش عارفة أنام من الجوع، وانتهى اليوم بلا أي وجبة” تقول أمل أنور الموجودة في منطقة الشجاعية لبي بي سي مع ابتسامة ساخرة.

    تعتقد أمل أن الجوع هو الشعور الأقذر في الكون، مفضلةً الموت قصفاً، بقولها: “الموت بالقصف أرحم لأنك تموت مرة وحدة وينتهي الأمر، لكن الموت جوعاً مخيف أكثر وأكثر لأن الإنسان يموت مليون مرة كلما شعر بالجوع”.

    أما حواء – اسم مستعار – تقول لبي بي سي، إنها “تعيش أسوأ أيام العمر ونتمنى كثيراً الموت بدلاً من هذه الحياة المتعبة”، خلال تعليقها على ظروف الحرب والجوع.

    يعيش قرابة 2.4 مليون شخص في قطاع صغير يعاني ظروفاً كارثية، بعد 18 شهراً من الحرب التي أدت إلى مقتل أكثر من 52500 فلسطينياً، معظمهم من المدنيين.

    وتمنع السلطات الإسرائيلية دخول أي مساعدات منذ الثاني من مارس/آذار.

    وتتهم إسرائيل حماس بالسيطرة على مساعدات القطاع، وهو ما نفته الحركة الفلسطينية.

    وقالت إيناس حمدان القائمة بأعمال مدير مكتب الإعلام في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا) في غزة لبي بي سي، إن فرق الوكالة أجرت مطلع الأسبوع الحالي مقابلات مع 50 ربّ أسرة يقيمون في مراكز الإيواء التابعة للأونروا في جميع أنحاء القطاع.

    وركّزت المقابلات على أنماط استهلاك الغذاء، وآليات التكيّف.

    وتبين أن 74 في المئة مرّ عليهم يوم كامل بدون طعام خلال الأسبوع الماضي، وفق حمدان.

    يحتاجون الغذاء ويتلقون القنابل

    وقال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الانسانية (أوتشا) ينس لاركه، الأربعاء، “الخلاصة هي أنه لم يعد هناك مساعدات لتوزيعها، لأن عملية إيصال المساعدات تعرضت لشلل تام … لم يعد هناك ما يُعطى”.

    وأضاف لاركه، “في غزة، هناك حاجة ماسة لإيصال الغذاء (للأهالي)، لكنهم يتلقون القنابل. يحتاجون إلى الماء، ويتلقون القنابل. يحتاجون إلى الرعاية الصحية، ويتلقون القنابل”.

    خبز مكرونة وأعلاف دواجن

    فلسطينية تحمل الدقيق لإزالة العفن والحشرات لصنع العجين لأطفالها داخل مدرسة تؤوي النازحين في مخيم جباليا شمال مدينة غزة

    صدر الصورة، EPA

    التعليق على الصورة، فلسطينية تحمل الدقيق لإزالة العفن والحشرات لصنع العجين لأطفالها داخل مدرسة تؤوي النازحين في مخيم جباليا شمال مدينة غزة

    لم يتبق طحين أو غذاء معلب لدى ميساء أم محمد وعائلتها، التي تتغذى على العدس المحمص، في ظل عدم وجود مساعدات.

    تحصل عائلة ميساء وهي محامية ومتزوجة من مهندس ولديها خمسة أطفال على وجبة من مطبخ خيري كل أسبوع وهي عبارة عن مكرونة أو عدس.

    وفي ظل انقطاع الطحين، تتحدث ميساء لبي بي سي عن صنعها للخبز من المكرونة بعد طحنها.

    “لا توجد سكريات ولحوم ودجاج وفواكه وطحين وأجبان وبيض وسكر في حياتنا … نشعر بجوع شديد والمجاعة فتكت باجساد الناس”، بحسب ميساء التي تسكن مدينة خان يونس في جنوب القطاع.

    أما حواء التي تسكن الشجاعية، تحاول تخزين كميات طعام كافية منذ بدء الحرب، لكن كل ما يُخزن ينفد.

    وخلال الحرب، تحاول حواء إيجاد بدائل للطحين من الشعير وأعلاف الدواجن التي كانت تباع بأسعار مرتفعة وكانت هي وآخرين مضطرين لشرائها “لسد رمق أطفالنا من الجوع ومن الموت”.

    وتبين من مقابلات وكالة الأونروا، أن النظام الغذائي الأساسي، يقتصر على الخبز والأرز والخضروات المعلبة، بدون وجود بروتين حيواني أو فواكه.

    تقول ميساء التي تشعر بالجوع الشديد والهزال، إن الغالبية تعيش على وجبة واحدة وهي الغداء (مكرونة أو فاصولياء أو عدس)، أو وجبتي إفطار (شطيرة صغيرة).

    وتتحدث ميساء عن وجود أشخاص كُثر لا يأكلون طيلة يوم كامل.

    ووفق مقابلات الأونروا، فإنّ 62 في المئة يتناولون وجبة واحدة يومياً، و38 في المئة يتناولون وجبتين، و0 في المئة يتناولون ثلاث وجبات يومياً.

    وقلل 94 في المئة من الخاضعين للمقابلات حجم الوجبات، فيما تخطى 98 في المئة وجبات، وتناول 98 في المئة منهم نوعاً واحداً فقط من الطعام بدون أي تنوع.

    وبحسب المقابلات يشعر 100 في المئة بقلق شديد من نفاد الطعام، كما اعتمد 100 في المئة منهم على مطابخ مجتمعية.

    في حال توفر المساعدات والطحين والسكر تأكل حواء وعائلتها وجبتين في اليوم، أما حالياً خلال إغلاق المعابر وانقطاع المساعدات، فإنهم يأكلون وجبة واحدة يومياً.

    “أحياناً كثيرة كنا لا نجد طعاما … يمر يومنا بدون كسرة خبز ، ونحاول أن نكثر من شرب الماء والشاي”، بحسب حواء.

    طفل فلسطيني سعيد بتلقي وجبة ساخنة من مطبخ خيري في خان يونس

    صدر الصورة، Getty Images

    التعليق على الصورة، طفل فلسطيني سعيد بتلقي وجبة ساخنة من مطبخ خيري في خان يونس

    “مجاعة من صنع الإنسان”

    جسد فتاة فلسطينية تبلغ من العمر 12 عاماً، تكافح من أجل البقاء على قيد الحياة بسبب سوء التغذية والأمراض غير المشخصة

    صدر الصورة، Getty Images

    التعليق على الصورة، جسد فتاة فلسطينية تبلغ من العمر 12 عاماً، تكافح من أجل البقاء على قيد الحياة بسبب سوء التغذية والأمراض غير المشخصة

    أدان مفوض الأونروا فيليب لازاريني، استمرار إسرائيل في منع وصول المساعدات إلى قطاع غزة، ووصفه بأنه “مجاعة من صنع الإنسان ذات دوافع سياسية”.

    وقال فيليب لازاريني عبر منصة إكس في 25 أبريل/نيسان، بعد ساعات من إعلان برنامج الأغذية العالمي نفاد مخزوناته في غزة، “تواصل حكومة إسرائيل منع دخول الغذاء وغيره من المواد الأساسية”، مضيفا “إنها مجاعة من صنع الإنسان ذات دوافع سياسية”.

    وقالت مديرة الإعلام والتواصل في الأونروا جولييت توما لبي بي سي، إن سكان غزة يعتمدون بالكامل على المساعدات الإنسانية، ومع استمرار الحصار، يُدفع الناس نحو موتهم”.

    “إنه حُكم بالإعدام يتسارع بشكل رهيب. إنه عقاب جماعي”، وفق توما.

    ووصف وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ توم فليتشر في بيان بداية الشهر الحالي الحصار بـ”الوحشي”.

    شعار برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في مدينة غزة

    صدر الصورة، EPA

    التعليق على الصورة، شعار برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في مدينة غزة

    “سأشتري لك تفاحة”

    فتاة فلسطينية نازحة تحمل أوان لتلقي الطعام من مطبخ خيري في جباليا في شمال قطاع غزة

    صدر الصورة، EPA

    التعليق على الصورة، فتاة فلسطينية نازحة تحمل أوان لتلقي الطعام من مطبخ خيري في جباليا في شمال قطاع غزة

    تتحدث ميساء عن طلب أولادها للطعام والحلويّات بكثرة، لكن “لا يوجد في غزة طحين أو سكر، وإن وُجد فإن أسعاره مرتفعة جداً جداً لا يقدر المواطن على شرائها”.

    وتروي حواء كيف “اعتاد الأطفال” على “الحرمان”، فلم يعودوا يطلبون الطعام مثل الأوقات السابقة.

    حواء أم لطفلة، وتعمل على إكسابها طاقة حتى لا يتمكن منها الجوع ويصيبها سوء التغذية.

    “أشتري لها الخضار من السوق … خيارة واحدة فقط أو حبة بندورة واحدة لغلاء الأسعار”، تقول حواء.

    تقول حواء لطفلتها (5 سنوات)، سأشتري لك تفاحة من السوق، ثم “تنظر (الطفلة) وتضحك في وجهي باستحياء وتقول لا أريد، لا يوجد في السوق بسبب الحرب”.

    “الوضع حالياً مميت خصوصاً للأطفال، وهناك حالات كثيرة تموت بسبب قلة الطعام وسوء التغذية”، وفق حواء.

    وتفيد وكالة الأونروا بأن 92 في المئة من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 و23 شهراً والنساء الحوامل والمرضعات لا يستوفون احتياجاتهم من المغذيات.

    EPA

    أكثر من 66 ألف طفل يعانون من سوء تغذية خطير في قطاع غزة

    وكالة الأونروا

    خطة إسرائيلية لتوزيع المساعدات

    بعد أكثر من شهرين من منع دخول أي مساعدات، وافق المجلس الأمني الإسرائيلي المصغر على “إمكان توزيع المساعدات الإنسانية” في غزة.

    وأفاد مصدر إسرائيلي الاثنين الماضي لوكالة فرانس برس، بأن المجلس الأمني الإسرائيلي يرى أن في غزة “ما يكفي من طعام”.

    وأبلغ رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زمير مجموعة من الوزراء الشهر الماضي أن القوات الإسرائيلية لن توزع المساعدات وأنه لن يسمح بحدوث مجاعة في غزة، مما أثار غضب وزراء مثل وزير المال بتسلئيل سموتريتش، وفق وكالة رويترز.

    وتخطط إسرائيل لإعادة توزيع المساعدات الإنسانية على قطاع غزة عبر “شركات أجنبية”.

    وقد يبدأ دخول المساعدات “بين الشهر المقبل والأشهر الثلاثة المقبلة” إلى مجمعات ستُنشأ في جنوب قطاع غزة سيؤمّنها الجيش الإسرائيلي.

    جنود إسرائيليون في منطقة تل السلطان في محافظة رفح

    صدر الصورة، Reuters

    التعليق على الصورة، جنود إسرائيليون في منطقة تل السلطان في محافظة رفح

    وستوزِع المساعداتِ شركةٌ أمريكيةٌ وربما منظمات دولية.

    ولن يشارك الجيش الإسرائيلي بشكل مباشر في عملية التوزيع، في ظل اعتراض زمير.

    وقال سموتريتش إن “الخطة تشمل إجلاء سكان قطاع غزة إلى جنوب محور موراغ، وإنشاء منطقة واحدة لتوزيع المساعدات الإنسانية تحت إشراف وتأمين إسرائيلي”.

    وتخطط إسرائيل لأن تكون عملية التوزيع دفعة واحدة في الأسبوع ستحصل خلالها كل عائلة على 70 كيلوغراماً من المساعدات.

    وتريد إسرائيل إدخال 100 شاحنة يومياً للقطاع مقارنة بـ600 شاحنة يومياً خلال فترة وقف إطلاق النار، بهدف إدخال الحد الأدنى الذي يحتاجه سكان قطاع غزة دون أن يتمكنوا من تخزينه، وفق القناة 14 الإسرائيلية.

    وأصدرت وكالة الأمم المتحدة المسؤولة عن تنسيق دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة بياناً رسمياً ترفض فيه الخطة قائلةً إنها “تتعارض مع المبادئ الإنسانية الأساسية”.

    وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، إن “المسؤولين الإسرائيليين يسعون إلى إنهاء نظام توزيع المساعدات الحالي الذي تديره الأمم المتحدة وشركاؤها في المجال الإنساني، ودفعنا إلى الموافقة على إيصال الإمدادات عبر مراكز إسرائيلية بشروطٍ وضعها الجيش الإسرائيلي، بمجرد موافقة الحكومة على إعادة فتح المعابر”.

    وأضاف أن الخطة المعروضة لن تغطي أجزاء كبيرة من غزة، لا سيما الفئات الأضعف وغير القادرين على الحركة.

    وتراها الهيئة الأممية خطة تتعارض مع المبادئ الإنسانية الأساسية، وتعزز السيطرة على المواد الضرورية للحياة “كأسلوب ضغط، يمثل جزءاً من استراتيجية عسكرية”.

    ويشير البيان الأممي إلى أن الخطة تدفع المدنيين إلى المناطق العسكرية للحصول على حصصهم الغذائية، مما يمثل تهديداً على حياتهم، وحياة العاملين في المجال الإنساني، كما يزيد من ترسيخ النزوح القسري.

    وأوضح البيان أن الأمين العام للأمم المتحدة ومنسق الإغاثة الطارئة أكدا عدم المشاركة في أي خطة لا تلتزم بالمبادئ الإنسانية العالمية المتمثلة في الإنسانية والنزاهة والاستقلال والحياد.

    Share this:

    • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
    • Click to share on X (Opens in new window) X
    أياما الأقذر الجوع الشعور القطاع الكون بلا حرب طعام غزة فلسطينيون في هو يقضون
    Share. Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
    Admin
    • Website

    Related Posts

    قصة نجاح .. جوجل وصعود إمبراطورية رقمية من مشروع جامعي

    May 10, 2025

    برشلونة وريال مدريد: كلاسيكو حسم اللقب؟

    May 10, 2025

    أنت صانع القرار .. هل تحث الفيدرالي على خفض الفائدة اليوم خوفًا من الركود؟

    May 10, 2025
    Add A Comment
    Leave A Reply Cancel Reply

    Don't Miss
    Arabic News

    قصة نجاح .. جوجل وصعود إمبراطورية رقمية من مشروع جامعي

    By AdminMay 10, 20250

    قصة نجاح .. جوجل وصعود إمبراطورية رقمية من مشروع جامعي

    Share this:

    • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
    • Click to share on X (Opens in new window) X

    برشلونة وريال مدريد: كلاسيكو حسم اللقب؟

    May 10, 2025

    A Visit to Tokyo’s Blue Lug, the ‘Best Bike Shop in the World’

    May 10, 2025

    Milan 3-1 Bologna (May 9, 2025) Game Analysis

    May 10, 2025

    Selling of dollar assets signals start of longer-term shift, warn investors

    May 10, 2025

    Netgear Orbi 770 Series Review: Wi-Fi 7 Family Harmony

    May 10, 2025

    Adidas’ 3D-printed sneaker review: What are those!?

    May 10, 2025

    أنت صانع القرار .. هل تحث الفيدرالي على خفض الفائدة اليوم خوفًا من الركود؟

    May 10, 2025

    Angel City’s King ‘responsive’ after leaving field on stretcher

    May 10, 2025

    Why travel didn’t bring the world together

    May 10, 2025
    Advertisement
    About Us
    About Us

    NewsTech24 is your premier digital news destination, delivering breaking updates, in-depth analysis, and real-time coverage across sports, technology, global economics, and the Arab world. We pride ourselves on accuracy, speed, and unbiased reporting, keeping you informed 24/7. Whether it’s the latest tech innovations, market trends, sports highlights, or key developments in the Middle East—NewsTech24 bridges the gap between news and insight.

    Company
    • Home
    • About Us
    • Contact Us
    • Privacy Policy
    • Disclaimer
    • Terms Of Use
    Latest Posts

    قصة نجاح .. جوجل وصعود إمبراطورية رقمية من مشروع جامعي

    May 10, 2025

    برشلونة وريال مدريد: كلاسيكو حسم اللقب؟

    May 10, 2025

    A Visit to Tokyo’s Blue Lug, the ‘Best Bike Shop in the World’

    May 10, 2025

    Milan 3-1 Bologna (May 9, 2025) Game Analysis

    May 10, 2025

    Selling of dollar assets signals start of longer-term shift, warn investors

    May 10, 2025
    Facebook X (Twitter) Instagram Pinterest Vimeo YouTube
    • Home
    • About Us
    • Contact Us
    • Privacy Policy
    • Disclaimer
    • Terms Of Use
    © 2025 Newstech24. All Rights Reserved.

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.