Close Menu
Newstech24.com
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
What's Hot

بنفيكا البرتغالي يهزم بايرن ميونخ الألماني وينتزع صدارة المجموعة الثالثة بمونديال الأندية

June 24, 2025

AeroVironment, Inc. 2025 This autumn – Outcomes – Earnings Name Presentation (NASDAQ:AVAV)

June 24, 2025

Report, consequence, targets as part-timers log out with shock level at 2025 Membership World Cup

June 24, 2025
Facebook X (Twitter) Instagram
Tuesday, June 24
Facebook X (Twitter) Instagram
Newstech24.com
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
Newstech24.com
Home»Arabic News»دونالد ترامب: هل هناك من يصدق أن الرئيس الأمريكي يهتم بمعاداة السامية؟ – نيويورك تايمز
Arabic News

دونالد ترامب: هل هناك من يصدق أن الرئيس الأمريكي يهتم بمعاداة السامية؟ – نيويورك تايمز

AdminBy AdminApril 30, 2025No Comments7 Mins Read
Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
دونالد ترامب: هل هناك من يصدق أن الرئيس الأمريكي يهتم بمعاداة السامية؟ - نيويورك تايمز
Share
Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، يرى كثيرون أن نهج ترامب وفريقه قد يضر بالتعليم والذكاء الإنساني

29 أبريل/ نيسان 2025

نبدأ جولتنا من مقال في صحيفة نيويورك تايمز، للكاتبة ميشيل جولدبرج، الذي تقول فيه إنه منذ نحو عقد من الزمن، كان المحافظون غالباً ما ينددون بالهجرة المسلمة بحجة أنها تهدد التقدم الغربي في مجال حقوق مجتمع الميم. هذا الموقف، الذي يُعرف أحياناً بـ”القومية المثلية” (homonationalism)، بدأ في أوروبا قبل أن يشق طريقه إلى السياسة الأمريكية عبر الحملة الرئاسية الأولى لدونالد ترامب.

ففي خطاب قبوله ترشيح الحزب الجمهوري عام 2016، أدان ترامب مذبحة أورلاندو في ولاية فلوريدا، حيث قُتل 49 شخصاً في نادٍ ليلي يرتاده أفراد مجتمع الميم على يد المتشدد الإسلامي عمر متين. وقال: “كرئيس لكم، سأفعل كل ما بوسعي لحماية مواطنينا من مجتمع الميم من عنف وقمع أيديولوجيا أجنبية كارهة”. وبعد شهر واحد فقط، كشف عن اقتراحه بـ”الفحص الشديد” للمهاجرين المسلمين، الذي يتضمن استبعاد أي شخص لا “يؤمن بمجتمع أمريكي متسامح”.

كان ينبغي أن يكون واضحاً منذ ذلك الوقت أن ما بدا وكأنه حرص من ترامب على سلامة الأقليات الجنسية لم يكن سوى وسيلة مريحة لشق صفوف التحالف الديمقراطي. ففي ولايته الأولى، عيّن ترامب في المحاكم قضاة معروفين بمعارضتهم لحقوق المثليين والعابرين جنسياً، كما تراجع عن بعض الحمايات الممنوحة لهم في أماكن العمل. وفي العام الماضي، استغل تنامي الرفض الشعبي لحقوق العابرين جنسياً كوسيلة للعودة إلى الحكم، حيث تشن إدارته حالياً حملة منظمة لسحب التمويل الفيدرالي من كل ما يحمل اسم “مجتمع الميم”.

وتشير الكاتبة إلى أنه “كان ينبغي أن يكون تعامل ترامب مع مجتمع الميم درساً لكل من يفكر بأخذ حملته ضد معاداة السامية على محمل الجد، خاصة وأن الأمر بات واضحاً جداً: ما هي إلا ذريعة لمهاجمة المؤسسات الليبرالية”.

فترامب وحلفاؤه، في الواقع، أسهموا بشكل مدهش في تطبيع معاداة السامية. إيلون ماسك، الذي أوكل إليه ترامب مهمة إعادة تشكيل الحكومة الفيدرالية، هو ربما أكبر مروّج للبروباغندا المعادية للسامية في العالم من خلال منصته إكس.

وتشرح جولدبرج، “لقد ظهر في صفحة For You لدي مؤخراً مقطع لفتاة شابة تتحدث بإعجاب عن ‘الرجل H’ – أي هتلر”.

يشارك الناس في "مسيرة الأحياء" في معسكر الإبادة النازي الألماني السابق أوشفيتز الثاني-بيركيناو في برزيزنكا، جنوب بولندا

صدر الصورة، EPA

التعليق على الصورة، يشارك الناس في “مسيرة الأحياء” في معسكر الإبادة النازي الألماني السابق أوشفيتز الثاني-بيركيناو في برزيزنكا، جنوب بولندا

وفي الشهر الماضي فقط، شارك ليو تيريل، رئيس فريق ترامب لمكافحة معاداة السامية، منشوراً لأحد النازيين الجدد يفاخر فيه بأن ترامب يمتلك القدرة على سحب “بطاقة اليهودية” من السيناتور تشاك شومر. أما ترامب نفسه، فقد تناول العشاء مع مغني الراب كانييه ويست المعروف بحبه لهتلر، ومع الناشط القومي الأبيض نيك فوينتيس.

تضيف الكاتبة: “ومع ذلك، لا أزال أُذهل من وجود من يعتقد أن الهجمات التي تشنها الإدارة على الجامعات، بذريعة معاداة السامية، تنبع من نوايا حسنة”.

وتبيّن جولدبرج “برأيي، هناك نوع آخر من الحقد أو الانحراف العقلي يجري هنا، نابع من الطريقة التي يميل بها بعض المدافعين عن إسرائيل إلى مساواة أي انتقاد لها، مهما كان معتدلاً، بمعاداة السامية”.

وتضيف قائلة: صحيح أن بعض الاحتجاجات التي اندلعت عقب هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر/ تشرين أول 2023، شهدت مظاهر فظة من معاداة اليهود، لكن العديد من مؤيدي إسرائيل لا يستطيعون، على ما يبدو، تصور سبب منطقي للاعتراض العاطفي على حربها الشرسة ضد غزة سوى الكراهية لليهود. وهذا ما يجعلهم يضخمون بشدة حجم معاداة السامية لدى اليسار، ويبررون في المقابل استبداد ترامب ومحاولاته سحق المعاقل التقدمية، وفق ما جاء في المقال.

واستطردت الكاتبة قائلة “في اللحظة التي أكتب فيها هذه السطور، تكون إسرائيل قد منعت إدخال الطعام والدواء والوقود إلى غزة منذ أكثر من خمسين يوماً. وقد وزع برنامج الأغذية العالمي آخر مخزوناته على مطابخ غزة، والتي ستنفد قريباً. وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، هذا الشهر: ‘مع جفاف المساعدات، أعيد فتح بوابات الرعب. غزة أصبحت حقلاً للقتل – والمدنيون يدورون في حلقة موت لا تنتهي”.

وفق الكاتبة فإنه يمكن فهم كلماته بطريقتين: إما أنها صادقة، أو أنها، بحسب ناطق باسم وزارة خارجية إسرائيل، تمثل “افتراءً على إسرائيل”، تماماً كحال جميع المحتجين، كثير منهم من اليهود، الذين يُعاقَبون الآن بأمر من الإدارة. ووفقاً لهذا المنظور، فإن تصاعد المعارضة لإسرائيل لا يمكن تفسيره إلا ضمن مؤامرة معادية للسامية، ضخمة وراسخة لدرجة تستدعي اتخاذ إجراءات قصوى لكبحها.

وتختم الكاتبة قائلة: “إذا كانت افتراضاتك المسبقة حول إسرائيل تقودك إلى تقديس ترامب، فربما عليك إعادة النظر بها.

تعلم اليابانية وسط القصف

أطفال يتعلمون

صدر الصورة، Hekmat El-Masry

التعليق على الصورة، يعاني أطفال غزة من غياب التعليم منذ اندلاع الحرب

ننتقل إلى موقع إذاعة إن اتش كيه اليابانية، الذي تناول قصة الفتاة الفلسطينية رؤى التي تتعلم اللغة ليابانية وسط القصف في قطاع غزة، والتي استمرت في التعلم رغم جميع ما واجهته من صعاب.

وكانت رؤى، الفتاة الفلسطينية العاشقة لأفلام الرسوم المتحركة “أنيمي”، تتعلم اللغة اليابانية عبر الإنترنت حتى اندلعت الحرب في أكتوبر/ تشرين الأول 2023، لتبدأ رحلة معاناة بعد أن حُرمت كغيرها من سكان القطاع من الدخول على الإنترنت.

وقال الموقع “ولم تتوقف الفتاة الفلسطينية وأسرتها المكونة من أبويها وشقيقتين وثلاثة أشقاء عن التنقل بين أنحاء القطاع منذ اندلاع الحرب، إذ تنقلوا بين المخيمات ومنازل الأصدقاء 11 مرة”.

ورغم هذه المعاناة، اكتشفت الفتاة العاشقة لليابانية طريقة تمكنها من استكمال تعلم للغة من خلال برنامج يٌبث عبر الإذاعة اليابانية الدولية.

وقالت الفتاة الفلسطينية: “عندما انقطع الإنترنت بعد اندلاع الحرب، ظننت أنني لن أتمكن من تعلم اللغة اليابانية ثانية. لكني اكتشفت برنامجاً لتعليم اللغة يُبث عبر أثير إذاعة إن اتش كيه، لم أن أصدق أن شيئاً مثل هذا موجود بالفعل”.

“وكانت المرة الأولى التي تلقت فيها الخدمة العربية للإذاعة اليابانية إن اتش كيه، وكانت تتحدث في رسائلها عن افتتانها بالثقافة واللغة اليابانية التي كانت تتعلمها بنفسها عبر الإنترنت”، وفقاً للموقع.

وكانت رؤى ترسل تلك الرسائل من حين لآخر بينما كانت تتعلم من برنامج “اليابانية السهلة” التي استأنفت دراستها عبره. كما كانت ترسل استفسارات عن مسائل تتعلق بقواعد اللغة وكيفية تحسين مهاراتها في اليابانية.

كما بدأ فريق الخدمة العربية لدى إذاعة إن اتش كيه يجري بالتواصل مع الفتاة حتى يتعرفون على موقفها التعليمي الحالي.

منذ اندلاع الحرب في القطاع، عاشت رؤى حياة عصيبة مع أهلها. فقد غادرت الأسرة منزلهم في غزة بسرعة فراراً من الحرب، وللأسف لم تتمكن رؤى من أن تأخذ معها مذكرات اللغة اليابانية التي كانت تستخدمها في تعلم اللغة.

وكانت قصة تعلقها باليابانية لطيفة، إذ بدأت بنوع خاص من المتعة عندما أحبت الفتاة مسلسل الرسوم المتحركة “أنيمي” الياباني الذي عرفها على الثقافة اليابانية وزاد من إعجابها بها.

وهي في سن الـ14، بدأت تنتقل من حب اليابانية من أجل التسلية فقط ومشاهدة أفلام الرسوم المتحركة إلى تعلم اللغة بشكل احترافي عبر برامج تعليمية عبر الإنترنت.

وقالت رؤى: “أتمنى أن تعود الهدنة من جديد وأن تفتح المدارس لأنني لا أستطيع الذهاب إلى المدرسة في الوقت الراهن ولا أستطيع أن استكمل تعليمي استعداداً للاختبارات المقبلة”.

“هل يؤثر هوس ترامب وأنصاره بالذكاء الاصطناعي على الذكاء الإنساني؟”

الذكاء الاصطناعي

صدر الصورة، Reuters

وننهي الجولة من صحيفة الغارديان البريطانية، ومقال لكوين سلوبوديان، تناول فيه مق قال إنه “هوس مستويات الذكاء لدى الإدارة الأمريكية ذات التوجهات اليمينية”.

ويشير الكاتب إلى دونالد ترامب يتشارك مع عدد من رجال وادي السيليكون في هوس بقياس الذكاء (IQ)، حيث يُعدّ الذكاء معياراً للهيمنة والاستحقاق. لكن في الوقت ذاته، تدفع أمريكا نحو مستقبل تُسيطر عليه أنظمة الذكاء الاصطناعي، مثل مشروع “ستارغيت” بقيمة 500 مليار دولار، مما يهدد بتقويض معنى الذكاء البشري الذي يقدسونه.

اختبارات الذكاء نشأت في ظل قلق الدول الصناعية من ضعف البنية الاجتماعية، وكان يُنظر إليها كوسيلة لتمييز “نخبة عقلية” تقود المجتمعات. لاحقاً، تعزز هذا التوجه في التسعينيات عبر أطروحات مثيرة للجدل مثل “منحنى الجرس”، التي ادعت وجود فروق عرقية في الذكاء.

برز في هذا السياق مهندسون ومنظرون مثل كيرتس يارفين، أحد دعاة اليمين التقني، الذي رأى أن اختبارات الذكاء يمكن أن تُستخدم لاستبعاد جماعات من التصويت. وامتد هذا الفكر ليشمل رجال أعمال مثل إيلون ماسك وبيتر ثيل، الذين يرون أن الذكاء ثابت وراثياً ولا يجب أن تتدخل الدولة في تطويره.

هذا التوجه يتعارض جذرياً مع فلسفة وزارة التعليم الأميركية التي تأسست على مبدأ أن التدخل المبكر يمكن أن يعزز قدرات الأطفال. لكن هذه الفلسفة تتعرض الآن لهجوم سياسي من رموز اليمين التقني.

المفارقة، كما يراها الكاتب، أن هؤلاء الذين يعظمون الذكاء البشري يدفعون بقوة نحو عصرٍ يُصبح فيه الذكاء الاصطناعي قادراً على أداء المهام التي لطالما ميزت “النخبة الذكية”. وإذا كان الذكاء الاصطناعي سيتفوق على خريجي الجامعات والنخب التكنولوجية، فما الذي سيبقى من “الذكاء” البشري كمصدر للشرعية والسلطة؟

في النهاية، قد يثبت أن الذكاء الذي يتغنون به هو أول ما سيتجاوزه الذكاء الاصطناعي.

Share this:

  • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
  • Click to share on X (Opens in new window) X
أن الأمريكي الرئيس السامية بمعاداة تايمز ترامب دونالد من نيويورك هل هناك يصدق يهتم
Share. Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
Admin
  • Website

Related Posts

بنفيكا البرتغالي يهزم بايرن ميونخ الألماني وينتزع صدارة المجموعة الثالثة بمونديال الأندية

June 24, 2025

مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي كثف التركيز على “مكافحة الإرهاب” بعد ضربة إيران

June 24, 2025

إيران ودولة الاحتلال: صعد «الأسد» وتوطّن اليورانيوم

June 24, 2025
Leave A Reply Cancel Reply

Don't Miss
Arabic News

بنفيكا البرتغالي يهزم بايرن ميونخ الألماني وينتزع صدارة المجموعة الثالثة بمونديال الأندية

By AdminJune 24, 20250

نيويورك: انتزع بنفيكا البرتغالي صدارة المجموعة الثالثة ببطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة حاليا…

Share this:

  • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
  • Click to share on X (Opens in new window) X

AeroVironment, Inc. 2025 This autumn – Outcomes – Earnings Name Presentation (NASDAQ:AVAV)

June 24, 2025

Report, consequence, targets as part-timers log out with shock level at 2025 Membership World Cup

June 24, 2025

Republicans to problem Powell on Fed spending and political bias

June 24, 2025

مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي كثف التركيز على “مكافحة الإرهاب” بعد ضربة إيران

June 24, 2025

NBA homeowners approve $1.5 billion sale of Wolves, WNBA’s Lynx

June 24, 2025

A nasal spray firm needs to make it tougher for the FTC to police well being claims

June 24, 2025

إيران ودولة الاحتلال: صعد «الأسد» وتوطّن اليورانيوم

June 24, 2025

The wrestle to get inside how AI fashions actually work

June 24, 2025

‘Huge Balls’ No Longer Works for the US Authorities

June 24, 2025
Advertisement
About Us
About Us

NewsTech24 is your premier digital news destination, delivering breaking updates, in-depth analysis, and real-time coverage across sports, technology, global economics, and the Arab world. We pride ourselves on accuracy, speed, and unbiased reporting, keeping you informed 24/7. Whether it’s the latest tech innovations, market trends, sports highlights, or key developments in the Middle East—NewsTech24 bridges the gap between news and insight.

Company
  • Home
  • About Us
  • Contact Us
  • Privacy Policy
  • Disclaimer
  • Terms Of Use
Latest Posts

بنفيكا البرتغالي يهزم بايرن ميونخ الألماني وينتزع صدارة المجموعة الثالثة بمونديال الأندية

June 24, 2025

AeroVironment, Inc. 2025 This autumn – Outcomes – Earnings Name Presentation (NASDAQ:AVAV)

June 24, 2025

Report, consequence, targets as part-timers log out with shock level at 2025 Membership World Cup

June 24, 2025

Republicans to problem Powell on Fed spending and political bias

June 24, 2025

مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي كثف التركيز على “مكافحة الإرهاب” بعد ضربة إيران

June 24, 2025
Newstech24.com
Facebook X (Twitter) Tumblr Threads RSS
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
© 2025 ThemeSphere. Designed by ThemeSphere.

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.