Close Menu
Newstech24.com
    What's Hot

    برشلونة وريال مدريد: كلاسيكو حسم اللقب؟

    May 10, 2025

    A Visit to Tokyo’s Blue Lug, the ‘Best Bike Shop in the World’

    May 10, 2025

    Milan 3-1 Bologna (May 9, 2025) Game Analysis

    May 10, 2025
    Facebook X (Twitter) Instagram
    Saturday, May 10
    Facebook X (Twitter) Instagram
    Newstech24.comNewstech24.com
    • Home
    • News
    • Arabic News
    • Technology
    • Economy & Business
    • Sports News
    Newstech24.com
    Home»Arabic News»ما هي خطة مارشال؟ وكيف حاولت إيران محاكاتها في سوريا؟
    Arabic News

    ما هي خطة مارشال؟ وكيف حاولت إيران محاكاتها في سوريا؟

    AdminBy AdminMay 7, 2025No Comments8 Mins Read
    Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
    ما هي خطة مارشال؟ وكيف حاولت إيران محاكاتها في سوريا؟
    Share
    Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email

    صدر الصورة، Reuters

    التعليق على الصورة، عباس أكبري، القيادي في الحرس الثوري الإيراني، المكلّف بتنفيذ خطة إعادة الإعمار المستوحاة من “مارشال” في سوريا.
    Article information

    • Author, أحمد عبدالله
    • Role, بي بي سي عربي
    • قبل 32 دقيقة

    بين أكوام من الوثائق الممزقة داخل السفارة الإيرانية في دمشق، عثرت وكالة رويترز على دراسة رسمية تحمل توقيع وحدة السياسات الاقتصادية الإيرانية في سوريا، مؤرخة في أيار/مايو 2022، تكشف عن خطة شاملة لإعادة إعمار سوريا، مستوحاة بشكل صريح من خطة مارشال الأمريكية التي أُطلقت بعد الحرب العالمية الثانية.

    بحسب الوثيقة، فإنّ الطموح الإيراني كان أن تتحول سوريا، من خلال مشاريع بمئات ملايين الدولارات، إلى منطقة نفوذ اقتصادي واستراتيجي، تكرّس تبعية سياسية وثقافية واقتصادية مشابهة لما حققته الولايات المتحدة مع أوروبا الغربية بعد الحرب.

    ما بدأ كمخطط لإعادة الإعمار، انتهى بانهيار نظام “حليف إيران” وانسحاب وتراكم للديون وخسائر بمليارات الدولارات. فما هي خطة مارشال؟ وكيف حاولت إيران محاكاتها في سوريا؟

    الخطة الأمريكية الأصلية: جذور المقارنة الإيرانية

    قانون الإنعاش الأوروبي -خطة مارشال- وُقّع في 3 نيسان/أبريل 1948، بحسب الأرشيف الوطني الأمريكي.

    صدر الصورة، US National Archives

    التعليق على الصورة، قانون الإنعاش الأوروبي -خطة مارشال- وُقّع في 3 نيسان/أبريل 1948، بحسب الأرشيف الوطني الأمريكي.

    في 3 نيسان/أبريل 1948، وقّع الرئيس الأمريكي هاري ترومان قانون التعاون الاقتصادي، المعروف باسم خطة مارشال، نسبة إلى وزير الخارجية جورج مارشال الذي اقترحها في خطابه الشهير في جامعة هارفارد في حزيران/يونيو 1947.

    في ذلك الوقت، كانت أوروبا تعاني من دمار شامل طال البنى التحتية والصناعات والأنظمة المالية، بفعل الحرب العالمية الثانية. كانت المدن مدمرة، الشعوب تعاني من المجاعة، والانهيار الاقتصادي بات يهدّد بوقوع الدول في الفوضى أو تحت النفوذ السوفييتي.

    خطة مارشال هدفت إلى ضخ 13.3 مليار دولار على مدى أربع سنوات، لتحفيز النمو الاقتصادي، وإعادة بناء المصانع، واستعادة الثقة بالعملات المحلية، وربط أوروبا اقتصادياً بالولايات المتحدة، عبر إعادة إعمارها، ومواجهة النفوذ السوفييتي عبر المساعدات الاقتصادية.

    “ما ضخته الولايات المتحدة من أموال حينها، يعادل اليوم 150 مليار دولار” بحسب تقديرات الخبير الاقتصادي وليد أبو سليمان في مقابلته مع بي بي سي عربي، معتبراً الرقم “كبيراً جداً”.

    لم تكن الخطة مجرد مساعدات مالية، بل كانت تتطلّب من الدول الأوروبية تقديم خطة موحّدة لإعادة الإعمار، والعمل على خفض الحواجز التجارية وتحقيق استقرار اقتصادي شامل.

    ومن خلال هذه الخطة، عززت واشنطن تحالفاتها في أوروبا الغربية، وكرّست نموذجها السياسي الليبرالي في مواجهة الكتلة الشرقية.

    لكن ما جعل من خطة مارشال نموذجاً فريداً وناجحاً، كما يرى أبو سليمان، لم يكن فقط حجم المساعدات المالية، بل أيضاً التوقيت السياسي الدقيق والبيئة الجاهزة للتعاون.

    فالدول الأوروبية كانت ديمقراطية أو في طريقها إلى الديمقراطية، ومستعدّة للتكامل الاقتصادي، وهو ما سهّل على الولايات المتحدة ترسيخ تحالفات طويلة الأمد.

    محاولة إيرانية لنسخ الخطة: من الوثائق إلى الواقع

    وثائق ممزقة داخل السفارة الإيرانية تكشف محاولة لمحاكاة خطة مارشال في سوريا قبل انهيار التحالف.

    صدر الصورة، Reuters

    التعليق على الصورة، وثائق ممزقة متناثرة على أرض سفارة إيران في دمشق بعد تعرضها للنهب.

    الوثائق التي حصلت عليها رويترز من السفارة الإيرانية في دمشق، تكشف أن طهران سعت إلى اعتماد ذات الأسلوب في سوريا.

    الدراسة الرسمية وصفت الخطة الأمريكية بأنها ناجحة في خلق “اعتمادية اقتصادية وثقافية” لدى الدول الأوروبية تجاه الولايات المتحدة، واعتبرتها نموذجاً لتحقيق “النفوذ الناعم”، في ظلّ العقوبات المفروضة على إيران.

    وضعت إيران هدفاً واضحاً يتمثل في اقتناص حصة كبيرة من “فرصة بقيمة 400 مليار دولار” لإعادة إعمار سوريا، وكلفت طهران القيادي في الحرس الثوري عباس أكبري بتشكيل “قيادة تطوير العلاقات الاقتصادية مع سوريا”، وأوكلت إليه مهمة توقيع العقود ومتابعة الاستثمارات والديون.

    وثيقة من 33 صفحة عُثر عليها في السفارة الإيرانية بدمشق تكشف تفاصيل حلم طهران بتنفيذ خطة شبيهة بـ"مارشال" لإعادة إعمار سوريا. وتُبرز إحدى النقاط الأساسية في الوثيقة: "فرصة بقيمة 400 مليار دولار لإعادة إعمار سوريا، وحصة إيران منها".

    صدر الصورة، Reuters

    التعليق على الصورة، في وثيقة من 33 صفحة عُثر عليها في السفارة الإيرانية بدمشق، وردت إشارة إلى “فرصة بقيمة 400 مليار دولار لإعادة إعمار سوريا” مع تحديد ما يمكن أن يكون “حصة إيران” منها.

    لكن إيران، بحسب ما يشرحه أبو سليمان، دخلت إلى بيئة منهارة سياسياً وأمنياً، فوضوية إدارياً، وتعيش انقسامات مذهبية حادة، ما جعل من تطبيق خطة تنموية شبيهة بمارشال ضرباً من المستحيل، ويضيف: “هذه البيئة، غير الجاذبة للاستثمار، لم تكن تحتمل خطة اقتصادية مشروطة بفوائد سياسية”.

    أجرت وكالة رويترز مقابلات مع عدد من رجال الأعمال الإيرانيين والسوريين، وحقّقت في شبكة الشركات الإيرانية التي عملت ضمن مناطق رمادية من العقوبات، وزارت بعض الاستثمارات الإيرانية المهجورة في سوريا، والتي شملت مواقع دينية، ومصانع، ومنشآت عسكرية.

    بحسب رويترز، فإنّ هذه الاستثمارات واجهت عوائق متعددة، أبرزها هجمات مسلحة، وفساد محلي، وعقوبات غربية، وغارات جوية.

    من بين تلك الاستثمارات، مشروع محطة كهرباء بقيمة 411 مليون يورو في مدينة اللاذقية الساحلية، تنفذه شركة هندسية إيرانية لكنه متوقف عن العمل.

    كما تم التخلي عن مشروع لاستخراج النفط في صحراء شرق سوريا.

    كذلك، انهار جسر سكة حديد على نهر الفرات بلغت كلفته 26 مليون دولار، كانت قد بنته مؤسسة خيرية مرتبطة بالمرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، وذلك إثر غارة جوية شنها التحالف بقيادة الولايات المتحدة قبل عام، ولم يُرمم أو يُسدّد ثمنه بالكامل.

    ويرى أبو سليمان أن إيران، بخلاف الولايات المتحدة، لم تملك فائضاً مالياً كبيراً لتمويل هذا النوع من المشاريع، ويضيف:” اقتصادها كان يعاني من عقوبات متراكمة، وانهيارات في العملة، واعتماد على موارد محدودة، ما جعل تمويلها للخطة السورية يبدو غير قابل للاستمرار”.

    وكان من بين المشاريع الممولة من إيران مشاريع في قطاعات الإسكان والنقل والاتصالات والتنقيب عن الفوسفات، إضافة إلى دعم مستمر لمزار ديني في السيدة زينب، وتحويلات مالية لعائلات إيرانية تعيش في المنطقة.

    كما موّلت إيران خطي ائتمان لسوريا بقيمة 3.6 مليار دولار في 2013 ومليار آخر في 2015، وفق الاتفاقيات الموقعة بين البلدين، دائماً بحسب الوثيقة التي عثرت عليها رويترز.

    عام 2015، صرّحت متحدثة باسم المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا، ستافان دي ميستورا، لوكالة بلومبيرغ، بأن المبعوث يقدّر إنفاق إيران بنحو 6 مليارات دولار سنويًا لدعم حكومة بشار الأسد.

    لكن مع تقدم المشروع، اصطدمت إيران بمشكلات متعددة.

    مستحقات الشركات الإيرانية تأخرت، العقود عُدّلت من طرف واحد، شبكات محلية تابعة لعائلة الأسد احتكرت التعاقدات، وعانت المشاريع من تأخير مزمن.

    شركة مبنا الإيرانية، التي تولت تنفيذ مشروع اللاذقية، شَكَت في عدة رسائل رسمية من اضطرارها لتمويل المشروع كاملاً، خلافاً للعقد.

    كذلك، شركة “كوبر وورلد” خسرت شحنات ضخمة بسبب الحرب وتقلبات العملة، وتقدمت بشكاوى إلى البنك المركزي السوري.

    الوثائق أظهرت أيضاً رغبة إيران في تأسيس مؤسسة مشابهة لوكالة التنمية الأمريكية USAID، لتكون ذراعاً ناعمة تدير مشاريع الإعمار، وتُحيّد العقوبات الغربية، وتساهم في ما وصفته الدراسة الإيرانية بـ”تحقيق الأمن الإقليمي”.

    تُمثّل المشاريع الأربعون تقريباً، التي وُجدت تفاصيلها في وثائق السفارة الإيرانية المهجورة في دمشق، جزءاً صغيراً من إجمالي الاستثمارات الإيرانية في سوريا.

    لكن ضمن هذا الجزء فقط، اكتشفت رويترز أن الديون غير المسددة من الجانب السوري لصالح الشركات الإيرانية بلغت على الأقل 178 مليون دولار مع نهاية الحرب، كما قدّر نواب إيرانيون سابقون أن إجمالي ديون حكومة بشار الأسد لإيران يتجاوز 30 مليار دولار.

    انهيار المشروع بعد سقوط النظام السوري

    الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي والرئيس السوري بشار الأسد خلال زيارة رسمية إلى دمشق.

    صدر الصورة، Getty Images

    التعليق على الصورة، الطموح الإيراني في سوريا انهار مع انهيار نظام بشار الأسد.

    مع سقوط نظام الأسد في ديسمبر/ كانون الأول 2024، وتولي فصيل معارض زمام الحكم، انسحبت القوات والشركات الإيرانية، وتُركت المشاريع معلقة، والديون دون تسديد.

    نهب مواطنون السفارة الإيرانية، وعُثر على وثائق تذكر ديوناً مستحقة بقيمة 178 مليون دولار على الحكومة السورية لشركات إيرانية.

    رغم تصريحات الناطق باسم الخارجية الإيرانية بضرورة احترام الحكومة الجديدة للاتفاقيات، فإن تلك الحكومة لم تُبدِ أي التزام، فيما عاد مستثمرون إيرانيون إلى بلادهم بخسائر كبيرة.

    هنا، يشير أبو سليمان إلى أن افتقار إيران لضمانات سيادية أو دولية جعل من هذه الاستثمارات عبئاً مالياً بلا عائد، معتبراً أن ما حصل يؤكد أن “النفوذ لا يشترى بالديون، ولا تدار المشاريع بنسخ غير مدروسة”.

    أما خطط إدارة ميناء اللاذقية من قبل إيران، فقد استُبدلت لاحقاً بتجديد عقد لشركة فرنسية.

    في الاجتماعات الداخلية التي عقدها فريق أكبري، تظهر توصيات بفهم “المافيات الاقتصادية” في سوريا وتحديد “المصالح المحلية” من أجل تسهيل التنفيذ، مما يعكس إدراكاً معقداً للواقع السوري.

    ومع أن إيران واصلت توقيع اتفاقيات جديدة في 2023 و2024، من بينها إنشاء بنك مشترك وإلغاء الرسوم الجمركية وتسهيل المعاملات بالعملات المحلية، فإن تغير موازين القوى في المنطقة – بفعل العمليات العسكرية الإسرائيلية والانسحاب الإيراني – أنهى فعلياً هذا المسار.

    من بين المتضررين، التاجر الإيراني حسن شاخصي، الذي خسر 16 مليون يورو في قطع غيار سيارات شحنها إلى ميناء اللاذقية قبل فرار الأسد. قال شاخصي للوكالة: “كنت قد أسست مكتباً ومنزلاً في سوريا، لكن كل ذلك اختفى”.

    وأضاف: “لم أتلقَ ثمن البضاعة التي اختفت. آمل ألا يُمحى تاريخ إيران الطويل مع سوريا بهذه السهولة. الآن، مضطر للنظر في أماكن أخرى للأعمال”.

    هل ينجح استيراد السياسات؟

    في نهاية المطاف، انتهت آمال إيران في محاكاة خطة مارشال وبناء إمبراطورية اقتصادية تشمل سوريا إلى مصير أقرب إلى إخفاقات الولايات المتحدة في العراق وأفغانستان.

    فقد أدّى تدخل طهران المبكر في الحرب الأهلية السورية إلى تعميق نفوذها في هذا المعبر الحيوي إلى البحر المتوسط، إلا أن قصة الاستثمارات المهدورة تكشف عن حجم المخاطر المالية التي جلبها هذا المسار، وكيف أضرّ الاعتماد المتبادل بين حكومتين “منبوذتين” دولياً – في دمشق وطهران – بكليهما.

    ما حاولت إيران تحقيقه في سوريا، عبر نموذج مستوحى من خطة مارشال الأمريكية، انتهى إلى مصير مغاير.

    بينما نجحت واشنطن في بناء تحالفات مستقرة في أوروبا من خلال تلك الخطة، فإن التجربة الإيرانية في سوريا لم تخرج بنتائج اقتصادية ملموسة، وواجهت بيئة سياسية وأمنية غير مستقرة، وتضارب مصالح محلي ودولي.

    وبحسب تحليل أبو سليمان:”خطة مارشال نجحت لأنها صُمّمت لتناسب السياق الأوروبي آنذاك، من حيث البيئة السياسية والمجتمعية والاقتصادية، في حين أن إيران حاولت تطبيق قالب اقتصادي غير قابل للحياة في أرض غير مهيأة، مشيراً إلى أن إعادة إنتاج النماذج السياسية أو الاقتصادية دون إدراك خصوصية السياق المحلي، غالباً ما يؤدي إلى الفشل”.

    Share this:

    • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
    • Click to share on X (Opens in new window) X
    إيران حاولت خطة سوريا في ما مارشال محاكاتها هي وكيف
    Share. Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
    Admin
    • Website

    Related Posts

    برشلونة وريال مدريد: كلاسيكو حسم اللقب؟

    May 10, 2025

    أنت صانع القرار .. هل تحث الفيدرالي على خفض الفائدة اليوم خوفًا من الركود؟

    May 10, 2025

    الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

    May 10, 2025
    Add A Comment
    Leave A Reply Cancel Reply

    Don't Miss
    Arabic News

    برشلونة وريال مدريد: كلاسيكو حسم اللقب؟

    By AdminMay 10, 20250

    برشلونة وريال مدريد: كلاسيكو حسم اللقب؟ 2025-05-10 07:09:00

    Share this:

    • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
    • Click to share on X (Opens in new window) X

    A Visit to Tokyo’s Blue Lug, the ‘Best Bike Shop in the World’

    May 10, 2025

    Milan 3-1 Bologna (May 9, 2025) Game Analysis

    May 10, 2025

    Selling of dollar assets signals start of longer-term shift, warn investors

    May 10, 2025

    Netgear Orbi 770 Series Review: Wi-Fi 7 Family Harmony

    May 10, 2025

    Adidas’ 3D-printed sneaker review: What are those!?

    May 10, 2025

    أنت صانع القرار .. هل تحث الفيدرالي على خفض الفائدة اليوم خوفًا من الركود؟

    May 10, 2025

    Angel City’s King ‘responsive’ after leaving field on stretcher

    May 10, 2025

    Why travel didn’t bring the world together

    May 10, 2025

    14 Best Office Chairs of 2025— I’ve Tested 55+ to Pick Them

    May 10, 2025
    Advertisement
    About Us
    About Us

    NewsTech24 is your premier digital news destination, delivering breaking updates, in-depth analysis, and real-time coverage across sports, technology, global economics, and the Arab world. We pride ourselves on accuracy, speed, and unbiased reporting, keeping you informed 24/7. Whether it’s the latest tech innovations, market trends, sports highlights, or key developments in the Middle East—NewsTech24 bridges the gap between news and insight.

    Company
    • Home
    • About Us
    • Contact Us
    • Privacy Policy
    • Disclaimer
    • Terms Of Use
    Latest Posts

    برشلونة وريال مدريد: كلاسيكو حسم اللقب؟

    May 10, 2025

    A Visit to Tokyo’s Blue Lug, the ‘Best Bike Shop in the World’

    May 10, 2025

    Milan 3-1 Bologna (May 9, 2025) Game Analysis

    May 10, 2025

    Selling of dollar assets signals start of longer-term shift, warn investors

    May 10, 2025

    Netgear Orbi 770 Series Review: Wi-Fi 7 Family Harmony

    May 10, 2025
    Facebook X (Twitter) Instagram Pinterest Vimeo YouTube
    • Home
    • About Us
    • Contact Us
    • Privacy Policy
    • Disclaimer
    • Terms Of Use
    © 2025 Newstech24. All Rights Reserved.

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.