Close Menu
Newstech24.com
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
What's Hot

34 Viral TikTok Presents That Are Truly Value a Look (2025)

June 24, 2025

زعيم المعارضة في إسرائيل يدعو إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة

June 24, 2025

Sources — Rangers to ship twelfth general decide in draft to Penguins

June 24, 2025
Facebook X (Twitter) Instagram
Tuesday, June 24
Facebook X (Twitter) Instagram
Newstech24.com
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
Newstech24.com
Home»Arabic News»أحمد الشرع: لماذا غيّر البوصلة من كوريا الشمالية إلى الجنوبية؟
Arabic News

أحمد الشرع: لماذا غيّر البوصلة من كوريا الشمالية إلى الجنوبية؟

AdminBy AdminApril 29, 2025No Comments9 Mins Read
Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
أحمد الشرع: لماذا غيّر البوصلة من كوريا الشمالية إلى الجنوبية؟
Share
Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، أحمد الشرع، رئيس سوريا الانتقالي

قبل ساعة واحدة

في كاريكاتير انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، يظهر أحمد الشرع، الرئيس الانتقالي لسوريا، في صورة بطل خارق ملتح، ضخم، يصافح دبلوماسيين، على ما يبدو. وفي رسم آخر، يظهر كيم جونغ أون، زعيم كوريا الشمالية، ذو حجم ضئيل في الخلفية، مرتبكا.

زعم حساب صحفيّ سوري معروف أن هذه الرسوم نشرت في صحف كوريّة جنوبيّة. حاولنا في بي بي سي تحري مصدر الصور، لكننا لم نعثر عليها منشورة في الصحف الكورية.

الصورة ساخرة وخياليّة، لكنّها تعكس واقعا تمر به سوريا اليوم – سوريا ما بعد الأسد؛ فبعد تحالف طويل الأمد مع كوريا الشمالية، ظهرت بوادر شراكة غير مسبوقة مع كوريا الجنوبية.

كاريكاتير انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، يظهر أحمد الشرع، الرئيس الانتقالي لسوريا، في صورة بطل خارق ملتحً، ضخم، يصافح دبلوماسيين

صدر الصورة، Google

التعليق على الصورة، كاريكاتير انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، يظهر أحمد الشرع، الرئيس الانتقالي لسوريا، في صورة بطل خارق ملتحً، ضخم، يصافح دبلوماسيين
أهمل X مشاركة

هل تسمح بعرض المحتوى من X؟

تحتوي هذه الصفحة على محتوى من موقع X. موافقتكم مطلوبة قبل عرض أي مواد لأنها قد تتضمن ملفات ارتباط (كوكيز) وغيرها من الأدوات التقنية. قد تفضلون الاطلاع على سياسة ملفات الارتباط الخاصة بموقع X وسياسة الخصوصية قبل الموافقة. لعرض المحتوى، اختر “موافقة وإكمال”

تحذير: بي بي سي غير مسؤولة عن محتوى المواقع الخارجية

نهاية X مشاركة

“مشهد من روايات التجسس الدبلوماسي”

في العاشر من أبريل/ نيسان 2025، زار وزير خارجية كوريا الجنوبيّة، تشو تاي يول، دمشق في زيارة وصفتها صحيفة “كوريا جونغ أنغ ديلي” بأنها “أشبه بمشهد من روايات التجسس الدبلوماسي”، في إشارة إلى الطابع المفاجئ والسري الذي رافق الزيارة، والتي لم تُعلن تفاصيلها إلا بعد إتمامها.

نُظر إلى الزيارة، التي شملت لقاءات مع الرئيس المؤقت أحمد الشرع ووزير الخارجية السوري أسعد الشيباني, على أنها خطوة غير تقليدية، تحمل دلالة استراتيجية واضحة لكل من سيول ودمشق.

بالنسبة لكوريا الجنوبية، مثّلت هذه الخطوة تقدما في جهودها لعزل كوريا الشمالية دبلوماسيا؛ فدمشق هي الدولة الأخيرة العضو في الأمم المتحدة التي لم تقم معها سيول علاقات دبلوماسية – باستثناء كوريا الشمالية طبعا.

أما بالنسبة لسوريا، فهذه هي المرة الأولى التي تُحوِّل فيها بوصلتها السياسية تجاه كوريا الجنوبية منذ ستينيات القرن الماضي، مما يعكس تحولا جذريا في سياستها الخارجية.

وقد تستفيد حكومة الشرع من مثل هكذا تقارب بفضل تجربة كوريا الجنوبية في إعادة بناء الدولة والإعمار.

فالحرب الكورية (1950–1953) قسمت شبه الجزيرة الكورية وأودت بحياة مئات الآلاف وخلّفت دمارا شبه كامل للبنية التحتية في الجنوب. لكن ما تلاها كان أكثر لفتا للنظر؛ فقد تمكنت كوريا الجنوبية، خلال عقود قليلة، من التحول من واحدة من أفقر دول العالم إلى قوة اقتصادية وتكنولوجية يُشار إليها عالميا.

وبعد زيارة دمشق، قال مسؤولون من الخارجية الكورية الجنوبية إن بلادهم مستعدة لدعم جهود إعادة الإعمار في سوريا، خاصة في مجالات الطاقة والتكنولوجيا والمعلومات، وفقا لصحيفة “ذا كوريا هيرالد”.

وسيمنح الانخراط في جهود إعادة الإعمار في سوريا الشركات الكورية فرصة لدخول سوق جديدة واعدة في مجالات الطاقة والبناء والتكنولوجيا، ما يعزز من حضور كوريا الجنوبية كفاعل اقتصادي وإنساني في الشرق الأوسط.

لكن الحذر واجب، بالنسبة لكوريا الجنوبيّة.

تذكّر جانغ جي هيانغ، مديرة مركز الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في معهد آسان للدراسات السياسية في سيول، بأن الشرع هو القائد السابق لهيئة تحرير الشام، المعروفة بجذروها المتطرفة. “لكنه (الشرع) يبدو كمن يحاول تعديل خطابه السياسي، وقد وعد بنظام يحترم الأقلية الشيعية (إشارة إلى العلوية) في سوريا”، وفقا لما نقلته صحيفة “ذا كوريا تايمز” عن الباحثة.

وأوصت بعض الصحف الكورية، ومنها صحيفتا “ذا كوريا هيرالد” و”جونغ آنغ إلبو”، بضرورة “التعامل الحذر” مع الشرع وحكومته، نظرا لتقلبات الساحة السورية وعدم وضوح مستقبل النظام الانتقالي حتى الآن.

ومع ذلك، وصفت وزارة الخارجية الكورية هذا التطور بأنه “بداية فصل جديد من التعاون”، مؤكدة أن الحكومة السورية الجديدة ترى في كوريا الجنوبية “شريكا استراتيجيا لإعادة الإعمار”.

وغادر الدبلوماسيون الكوريون الشماليون سوريا فور سقوط نظام الأسد في أواخر 2024. وكانت وكالة الإعلام الرسمية الروسية، نقلت عن وزارة الخارجية أن طائرة تابعة للقوات الجوية أقلعت من قاعدة حميميم في سوريا وعلى متنها بعض الدبلوماسيين من روسيا وروسيا البيضاء وكوريا الشمالية بتاريخ 15 ديسمبر/كانون الأول الماضي.

أحمد الشرع يصافح وزير خارجية كوريا الجنوبيّة، تشو تاي يول خلال زيارته لدمشق لأعلان تأسيس العلاقات الدبلوماسية للمرة الأولى في تاريخ البلدين في العاشر من أبريل/ نيسان 2025 (المصدر: وزارة الخارجية الكورية الجنوبية)

صدر الصورة، Photoshot

التعليق على الصورة، أحمد الشرع يصافح وزير خارجية كوريا الجنوبيّة، تشو تاي يول خلال زيارته لدمشق لإعلان تأسيس العلاقات الدبلوماسية للمرة الأولى في تاريخ البلدين في العاشر من أبريل/ نيسان 2025

إعادة خلط الأوراق

منذ الإطاحة بنظام الأسد في أواخر عام 2024، نأت الحكومة الانتقالية السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع بنفسها عن كوريا الشمالية، ساعية إلى بناء علاقات رسمية مع كوريا الجنوبية.

وهذا التحوّل لافت.

فمنذ سبعينيات القرن الماضي، ارتبطت سوريا، التي كان يحكمها حافظ الأسد، بعلاقات وثيقة مع كوريا الشمالية، في تحالفٌ تشكّل في سياق الحرب الباردة وتقاطعت فيه الأيديولوجيات والمصالح.

في تلك الحقبة، كان كيم إيل سونغ، مؤسس كوريا الشمالية وقائدها المطلق، يكرّس أيديولوجيا “الجوتشي” التي تمجد الاستقلال وتعادي الغرب، مما جعله يسعى لتوثيق علاقاته مع أنظمة قومية أو اشتراكية مشابهة، أبرزها النظام السوري.

لطالما شكلت سوريا، بالنسبة لكوريا الشمالية، أكثر من مجرد شريك دبلوماسي عابر. كانت دمشق بمثابة نقطة ارتكاز استراتيجية في الشرق الأوسط، على غرار ما مثلته كوبا في أمريكا اللاتينية. من خلال هذا التحالف، الذي استمر عقودا، وجدت بيونغ يانغ في سوريا صوتا معارضا للهيمنة الأمريكية، وشريكا يتقاطع معها في الخطاب الأيديولوجي، والتحالفات العسكرية السرية، وحتى في مشاريع أكثر حساسية مثل بناء المنشآت النووية، كما يُشاع.

إلا أن سقوط نظام بشار الأسد في أواخر 2024، أعاد خلط الأوراق. وفقًا للدكتور إدوارد هويل، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة أكسفورد.

قال الأستاذ الجامعي لبي بي سي عربي إن هذا التطور شكّل “ضربة موجعة” لكوريا الشمالية، ليس فقط على مستوى التحالف السياسي، بل على صعيد ما تبقى لها من نفوذها العالمي، “الذي يتآكل بصمت”.

يقول هويل إن النظام الكوري الشمالي، رغم صمته الرسمي وعدم تعليقه على هذه التطورات، كما فعل مع كوبا عندما أقامت علاقات مع كوريا الجنوبية في فبراير/ شباط عام 2024، يتعامل مع هذا التحول “بقلق داخلي بالغ، تجنبا لإظهار فقدانه المتواصل لحلفائه التاريخيين أمام الرأي العام المحلي”.

صورة مؤرخة بشهر أكتوبر/تشرين الأول 1974، تظهر الرئيس السوري حافظ الأسد يلتقي الزعيم الكوري الشمالي الراحل كيم إيل سونغ في بيونغ يانغ.

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، صورة مؤرخة بشهر أكتوبر/تشرين الأول 1974، تظهر الرئيس السوري حافظ الأسد يلتقي الزعيم الكوري الشمالي الراحل كيم إيل سونغ في بيونغ يانغ.

تعاون نووي؟

ويشير إلى أن التعاون بين دمشق وبيونغ يانغ لم يقتصر على الدعم الخطابي أو العسكري التقليدي، بل امتد ليشمل مشاريع أكثر سرية، أهمها ما يتعلق بالتكنولوجيا النووية – ضمن ما وصفه هويل بـ”النموذج النمطي لسلوك كوريا الشمالية”.

في عام 2007، قصفت إسرائيل منشأة قالت إنها كانت “نووية سرية” في موقع الكُبَر بدير الزور، وكشفت تحليلات أن تصميم المنشأة كان مطابقًا تقريبًا لتصاميم مفاعلات كوريا الشمالية.

علما أن سوريا نفت باستمرار أن يكون الموقع الذي تعرض للقصف مفاعلا نوويا.

ويرى هويل أن دور كوريا الشمالية في هذا المشروع كان واضحا من حيث تقديم المعرفة الفنية والدراية، حتى إن لم تكن هي من صنعت المكونات مباشرة.

يخبر هويل عن الطريقة التي تتعامل بها كوريا الشمالية مع الدول الأخرى، خصوصًا فيما يتعلق بتقنيات حساسة مثل الطاقة النووية.

يقول إن كوريا الشمالية لا تُقدم مساعدتها مجانًا، بل هي دولة تعتمد على استراتيجية “أعطِ قليلا وخذ كثيرا”. أي أنها تقدّم خدمات أو خبرات محدودة (مثل التصميم أو المشورة الفنية)، لكنها في المقابل تسعى للحصول على فوائد استراتيجية كبيرة، مثل الدعم السياسي، المال، أو المعلومات التكنولوجية.

وفي هذا السياق، يشير إلى أن عام 2006 كان عامًا حاسمًا بالنسبة لكوريا الشمالية، لأنها أجرت أول تجربة نووية لها. لكنها لم تكن تجربة ناجحة تمامًا. ولهذا السبب، كان من مصلحة بيونغ يانغ وقتها أن تدخل في شراكات نووية سرّية (مثل تلك التي يعتقد أنها حصلت مع سوريا) لكي تطوّر برنامجها النووي من خلال تبادل المعرفة والخبرات.

دعم عسكري “قديم ومحدد”

وحول ما يُشاع عن مشاركة جنود كوريين شماليين في حرب أكتوبر 1973، يرى الدكتور هويل أن الأدلة ليست دامغة، لكنها ليست مستبعدة.

ويشير إلى سلوك مشابه مارسته كوريا الشمالية في صراعات مثل الحرب الأهلية في أنغولا؛ حيث أرسلت عددا محدودا من الجنود لدعم الطرف الشيوعي. وينسحب ذلك، برأيه، على سوريا، إذ يرجّح وجود مستشارين أو دعم دفاعي في سياق ما وصفه بـ”سياسة الحرب الباردة” التي سعت فيها كوريا الشمالية لدعم كل من يعارض النفوذ الأمريكي في المنطقة.

المثير في شهادة هويل أنه يرى أن ما كان يجمع كوريا الشمالية وسوريا – إلى جانب إيران – لم يكن فقط المصالح العسكرية، بل “عداء مشترك للإمبريالية الأمريكية”، وهو خطاب كانت تعتمده هذه الدول لتبرير تحالفها وتبرير سياساتها أمام شعوبها. لكن هذا الخطاب، رغم استمراره في إعلام كويا الشمالية، لم يعد قادرا على الصمود أمام الواقع الجيوسياسي الجديد الذي يفرض تحولات متسارعة، من بينها انفتاح سوريا على كوريا الجنوبية.

ويخلص هويل إلى أن بيونغ يانغ، رغم اهتمامها بنفوذها الخارجي، إلا أنها تُركّز الآن على أولويتين مركزيتين: ضمان بقاء نظامها، والاعتراف الدولي بها كقوة نووية.

ويضيف: “كوريا الشمالية قد تكون مستاءة من تحولات حلفائها، لكنها لن تبوح بذلك، لأن ما لا يُقال في الإعلام أهم مما يُعلن”.

كيم جونغ أون يتفقد قواته قبل العرض العسكري بمناسبة الذكرى السبعين لتأسيس كوريا الشمالية، في بيونغ يانغ، بتاريخ 9 سبتمبر/أيلول 2018.

صدر الصورة، Getty Images

التعليق على الصورة، كيم جونغ أون يتفقد قواته قبل العرض العسكري بمناسبة الذكرى السبعين لتأسيس كوريا الشمالية، في بيونغ يانغ، بتاريخ 9 سبتمبر/أيلول 2018

لماذا التحول من الشمال إلى الجنوب؟

الرئيس الانتقالي السوري، أحمد الشرع، يسعى اليوم إلى إعادة تقديم نفسه كزعيم مدني وطني، وليس كقائد فصيل مسلح. ويبدو أن الحكومة الانتقالية في دمشق ترى أن الخروج من عباءة التحالف مع كوريا الشمالية هو خطوة في طريق الحصول على شرعية دولية.

ومنذ 8 ديسمبر/كانون الأول، التقى الشرع ووزير خارجيته بعدد كبير من المسؤولين الغربيين، فقد التقيا بمسؤولين من وزارة الخارجية البريطانية، وممثلين عن الاتحاد الأوروبي، كما استُقبل الوفد السوري في باريس من قبل دبلوماسيين فرنسيين في لقاء غير معلن رسميا لكنه وُصف بأنه “إيجابي”، إلى جانب اللقاء البارز مع وزير الخارجية الكوري الجنوبي تشو تاي يول في دمشق.

هذه اللقاءات المتسارعة تشير بوضوح إلى رغبة الحكومة السورية الجديدة في كسر العزلة السياسية.

بالنسبة لدمشق، فإن الانفتاح على كوريا الجنوبية يمثل خطوة استراتيجية لتعزيز شرعية الحكومة الانتقالية على الساحة الدولية، خصوصا بعد سنوات من العزلة والارتباط الوثيق بنظام كوريا الشمالية. فإقامة علاقات مع دولة ديمقراطية ومتقدمة مثل كوريا الجنوبية ترسل رسالة واضحة بأن سوريا تسعى إلى تغيير وجهتها السياسية والاقتصادية.

كما أن الوعود الكورية الجنوبية بتقديم مساعدات إنسانية تشمل الأرز والمعدات الطبية، إضافة إلى الاهتمام بمجالات مثل البنية التحتية والتكنولوجيا، تفتح أبواباً حقيقية أمام إعادة إعمار البلاد، وتمنح دمشق فرصة للخروج من عباءة النظام السابق والتحرر من إرث الأسد وكيم جونغ أون.

وسائل الإعلام السورية الرسمية، مثل وكالة الأنباء السورية (سانا)، أبرزت الحدث كخطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات الثنائية وفتح آفاق جديدة للتعاون في مجالات الاقتصاد والتكنولوجيا والتعليم. كما أشارت إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار انفتاح الإدارة الجديدة بدمشق على المجتمع الدولي، وإبراز حضورها الذي غيّبه النظام السابق .

كما تناولت بعض وسائل الإعلام المستقلة، مثل “تلفزيون سوريا”، الحدث من زاوية تحليلية، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تعكس تحولًا في السياسة الخارجية السورية نحو المصالح الاقتصادية، مع استعداد كوريا الجنوبية لدعم إعادة الإعمار وتوسيع المساعدات، مما يعزز فرص التنمية الاقتصادية .

وبالرغم من عدم وجود علاقات دبلوماسية أو تمثيل رسمي بين سوريا وكوريا الجنوبية، فقد شهدت العلاقات الاقتصادية بين البلدين قدرًا من التبادل التجاري خلال السنوات السابقة.

ففي عام 2021، بلغ حجم الصادرات الكورية الجنوبية إلى سوريا نحو 51.7 مليون دولار، وتضمنت بشكل أساسي السيارات والإلكترونيات، في حين بلغت الواردات من سوريا إلى كوريا الجنوبية ما يقارب 65 ألف دولار فقط، وشملت سلعاً محدودة مثل القطن والألياف الطبيعية، بحسب ما نشره الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الكورية. هذا النشاط التجاري المحدود يعكس وجود قنوات غير رسمية للتبادل الاقتصادي، رغم القطيعة الدبلوماسية التي استمرت لعقود.

Share this:

  • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
  • Click to share on X (Opens in new window) X
أحمد إلى البوصلة الجنوبية الشرع الشمالية غير كوريا لماذا من
Share. Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
Admin
  • Website

Related Posts

زعيم المعارضة في إسرائيل يدعو إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة

June 24, 2025

 مصدر إسرائيلي: لا تأثير للحرب مع إيران على موقف نتنياهو إزاء حماس

June 24, 2025

اللجنة الدولية للصليب الأحمر تعلن استشهاد أحد العاملين معها في قطاع غزة

June 24, 2025
Leave A Reply Cancel Reply

Don't Miss
Technology

34 Viral TikTok Presents That Are Truly Value a Look (2025)

By AdminJune 24, 20250

Different Good Viral TikTok MerchandiseWe have examined lots of TikTok merchandise, however they are not…

Share this:

  • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
  • Click to share on X (Opens in new window) X

زعيم المعارضة في إسرائيل يدعو إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة

June 24, 2025

Sources — Rangers to ship twelfth general decide in draft to Penguins

June 24, 2025

Nvidia’s RTX 5050 GPU begins at $249 with last-gen GDDR6 VRAM

June 24, 2025

Compass sues Zillow for alleged monopoly energy over actual property listings

June 24, 2025

AirPods Max vs. Picun F8 Professional: testing the knockoffs vs. the true factor

June 24, 2025

 مصدر إسرائيلي: لا تأثير للحرب مع إيران على موقف نتنياهو إزاء حماس

June 24, 2025

Embrace the chaos of Concacaf: ‘It is a totally different soccer’

June 24, 2025

Due to Constancy and our sponsors, TC All Stage is the place startups rise

June 24, 2025

Trump lifts sanctions permitting China to purchase Iranian oil amid market shifts

June 24, 2025
Advertisement
About Us
About Us

NewsTech24 is your premier digital news destination, delivering breaking updates, in-depth analysis, and real-time coverage across sports, technology, global economics, and the Arab world. We pride ourselves on accuracy, speed, and unbiased reporting, keeping you informed 24/7. Whether it’s the latest tech innovations, market trends, sports highlights, or key developments in the Middle East—NewsTech24 bridges the gap between news and insight.

Company
  • Home
  • About Us
  • Contact Us
  • Privacy Policy
  • Disclaimer
  • Terms Of Use
Latest Posts

34 Viral TikTok Presents That Are Truly Value a Look (2025)

June 24, 2025

زعيم المعارضة في إسرائيل يدعو إلى إنهاء الحرب في قطاع غزة

June 24, 2025

Sources — Rangers to ship twelfth general decide in draft to Penguins

June 24, 2025

Nvidia’s RTX 5050 GPU begins at $249 with last-gen GDDR6 VRAM

June 24, 2025

Compass sues Zillow for alleged monopoly energy over actual property listings

June 24, 2025
Newstech24.com
Facebook X (Twitter) Tumblr Threads RSS
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
© 2025 ThemeSphere. Designed by ThemeSphere.

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.