Close Menu
Newstech24.com
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
What's Hot

North American and European leaders agree on 5% defence spending goal

June 25, 2025

Kodiak is utilizing Vay’s distant driving tech in its self-driving vehicles

June 25, 2025

أمير قطر يطلع على أنظمة المراقبة في قيادة العمليات المشتركة- (تدوينة)

June 25, 2025
Facebook X (Twitter) Instagram
Wednesday, June 25
Facebook X (Twitter) Instagram
Newstech24.com
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
Newstech24.com
Home»Arabic News»حروب اليوم وأسواق الغد .. كيف تبني محفظة مقاومة للصدمات الجيوسياسية؟
Arabic News

حروب اليوم وأسواق الغد .. كيف تبني محفظة مقاومة للصدمات الجيوسياسية؟

AdminBy AdminJune 25, 2025No Comments7 Mins Read
Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
حروب اليوم وأسواق الغد .. كيف تبني محفظة مقاومة للصدمات الجيوسياسية؟
Share
Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email

يتزايد الاضطراب في العالم يوماً بعد يوم، حيث لم تعد الحروب والصراعات العسكرية أحداثاً استثنائية بعيدة عن أسواق المال، بل باتت عاملاً محورياً في تشكيل المشهد الاقتصادي العالمي.

من الحرب المستمرة في أوكرانيا إلى تصاعد التوترات في الشرق الأوسط والنقاط الساخنة المستمرة في آسيا، أصبحت الصدمات الجيوسياسية سمة مركزية في المشهد المالي الحالي.

ومع كل تصعيد عسكري أو أزمة جيوسياسية، تتأثر الأسواق، وتتبدل معادلات الاستثمار، ويجد المستثمر نفسه أمام اختبار حقيقي لقدرة محفظته على الصمود.

في هذا الواقع المتغير، لم يعد كافياً أن يبحث المستثمر عن العوائد فقط، بل أصبح عليه أن يكون أكثر وعياً بما يجري حوله وأكثر مرونة في إدارة أمواله، ليضمن حماية استثماراته سواء في أوقات الصراعات العسكرية أو بعد تخطيها.

غالبًا ما تترك الصراعات العسكرية والجيوسياسية آثارًا عميقة وفورية على الأسواق المالية، سواء عبر ارتفاع أسعار الطاقة والسلع، أو توجه المستثمرين نحو الملاذات الآمنة، أو تحركات حادة في أسهم بعض القطاعات الحساسة مثل الدفاع والطاقة.

ومن أبرز النزاعات الحديثة التي أثّرت على الاقتصاد العالمي خلال السنوات الأخيرة، حرب روسيا وأوكرانيا والتي لا تزال مستمرة حتى اليوم، فمع اندلاع الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير 2022، شهدت الأسواق صدمة قوية انعكست على مختلف الأصول.

وقفز سعر خام برنت من نحو 90 دولارًا إلى أكثر من 130 دولارًا للبرميل في مارس 2022، مسجلًا أعلى مستوى له منذ 2008، بسبب اضطرابات الإمدادات من روسيا، وهي من أكبر منتجي النفط والغاز في العالم.

كما شهدت أسعار الغاز الطبيعي في السوق الأوروبي ارتفاعات قياسية، وهو ما فاقم أزمة الطاقة في أوروبا وأشعل التضخم.

في حين قفزت أسعار القمح بنسبة بلغت نحو 60% خلال الأشهر الأولى من الحرب، مع توقف الصادرات الأوكرانية عبر البحر الأسود، ما أثار مخاوف من أزمة غذاء عالمية.

الخسائر الاقتصادية الناتجة عن العنف والصراعات المسلحة للفترة من 2019 إلى 2024

وفي سوق الأسهم، تراجعت مؤشرات الأسهم الأوروبية بنحو 12% في الربع الأول من عام 2022، بينما صعدت أسهم شركات الدفاع مثل رايثون تكنولوجيز وبي إيه إي سيستمز بنسبة تجاوزت 20%، بدعم من توقعات زيادة الإنفاق العسكري في القارة العجوز.

 

كما شهدت منطقة الشرق الأوسط مؤخرًا موجة جديدة من التوترات العسكرية بين إيران وإسرائيل، شملت هجمات بطائرات مسيّرة، وقصفًا بالصواريخ بين الطرفين، في حين نفذت الولايات المتحدة قصفًا جويًا على المنشآت النووية الإيرانية في فوردو فجر الأحد الماضي.

 

ورغم أنباء وقف إطلاق النار بين الأطراف وسط آمال بعودة الهدوء للمنطقة بعدما ردت إيران بقصف قاعدة العديد الأمريكية في قطر يوم الاثنين، فإن الوضع لا يزال غير مستقر.

 

 

تلك الأحداث أثرت على أداء أسواق المنطقة قبل أن يعود الهدوء التدريجي لها، في حين شهدت الأسهم الدفاعية الأمريكية ارتفاعًا وتمكن سهم شركة  لوكهيد مارتن من الارتفاع بنسبة تجاوزت 15% في غضون أسبوعين من التصعيد العسكري.

 

أيضًا شهدت شركات الطاقة الكبرى إكسون موبيل وشيفرون مكاسب تجاوزت 10percentخلال نفس الفترة.

 

ومن بين مناطق الصراع المؤثرة  توترات آسيا والمحيط الهادئ وعلى رأسها ملف تايوان وبحر الصين الجنوبي حيث تنذر التوترات بين الصين من جهة، والولايات المتحدة وحلفائها من جهة أخرى، بمخاطر اقتصادية عالمية جسيمة، خاصة في حال تصعيد النزاع حول تايوان.

 

فعلى سبيل المثال تعد تايوان موطنًا لأكبر شركة لصناعة الرقائق في العالم، والتي تسيطر على أكثر من 50% من سوق تصنيع الرقائق المتقدمة عالميًا، وأي اضطراب في هذه الصناعة يهدد سلاسل التوريد العالمية، ويدفع أسهم شركات التقنية نحو التقلبات الحادة.

 

الآثار الاقتصادية خلال الصراعات العسكرية

 

عند كل تصعيد سياسي أو عسكري في المنطقة، تشهد السلع الأساسية ارتفاعًا في الأسعار حيث  تؤدي الحروب إلى تعطل سلاسل الإمداد.

 

ويشير تقرير صندوق النقد الدولي إلى أن النزاعات الإقليمية ترفع متوسط أسعار النفط الخام بمعدل 10 إلى 15 دولارًا للبرميل في مراحل التصعيد الأولى، مع تصاعد مخاوف نقص الإمدادات.

 

علاوة على ذلك، تؤثر الحروب على أسواق السلع الصناعية مثل النيكل والألمونيوم حيث تُستخدم في الصناعات الدفاعية والبنى التحتية، ما يرفع الطلب عليها في ظل تصاعد النفقات العسكرية وإعادة الإعمار المحتملة.

 

وقد شهدت أسعار النيكل والألمونيوم في بورصة لندن للمعادن قفزات حادة خلال الأسابيع الأولى من الحرب الروسية الأوكرانية، مسجلة ارتفاعات تجاوزت 30% في بعض الجلسات.

 

أما أسواق الأسهم، فتدخل عادة في موجات بيع جماعي خلال الأيام الأولى من اندلاع أي نزاع عسكري، خاصة في البورصات القريبة من مناطق التوتر.

 

وتشير البيانات التاريخية للأسواق الأمريكية إلى أن بعض القطاعات الدفاعية والطاقة والأسهم المرتبطة بالبنية التحتية قد تحقق مكاسب لاحقة مع استمرار النزاعات، مستفيدة من زيادة الإنفاق العسكري وارتفاع أسعار الطاقة.

 

الملاذات الآمنة خلال الصراعات العسكرية

 

يسعى المستثمرون إلى ملاذات آمنة للحفاظ على أموالهم في خضم تلك الأحداث حيث تزداد جاذبية الأصول التي تتمتع بطبيعة دفاعية أو قدرة تاريخية على الصمود أمام التقلبات.

 

 

ويأتي الذهب في صدارة تلك الخيارات، حيث يُلاحظ ارتفاع المعدن الثمين بنسب تتراوح عادة بين 3 و5% خلال أيام من وقوع الصراعات.

 

وفي الوقت ذاته، تشهد أسواق العملات تفضيلاً متزايداً للدولار الأمريكي والفرنك السويسري والين الياباني، باعتبارها ملاذات تقليدية آمنة في فترات الأزمات الجيوسياسية.

 

وقد أظهرت بيانات بلومبرج أن مؤشر الدولار الأمريكي يرتفع في المتوسط بين 2 و4% في الأسابيع الأولى من أي صراع دولي مؤثر، نتيجة التحوط المتزايد من المستثمرين العالميين.

 

من جهة أخرى، تظهر بعض الأصول العقارية ذات المواقع الجغرافية المستقرة نسبياً في الدول المتقدمة كملاذ إضافي على المدى الطويل، خاصة في فترات تصاعد المخاطر الجيوسياسية، ما يدفع المستثمرين إلى إعادة توطين جزء من ثرواتهم بعيداً عن بؤر التوتر.

 

كما يلجأ الكثيرون إلى النقد باعتباره خيارًا سريعًا في الأيام الأولى للأزمات، إلا أن الاحتفاظ بالسيولة لفترات طويلة قد يعرض المستثمرين لخسائر خفية.

 

وتأتي تلك الخسائر نتيجة التضخم الذي عادة يرتفع في أعقاب الاضطرابات العسكرية بفعل اختناقات الإمداد والارتفاع الحاد في أسعار السلع والطاقة.

 

خطوات ذكية لبناء محفظة مقاومة للصدمات

 

مع كل تصاعد في التوترات الجيوسياسية أو الصدامات العسكرية، يتزايد سعي المستثمرين إلى تحصين محافظهم الاستثمارية أمام موجات التقلب الحادة التي عادة ما ترافق مثل هذه الأزمات.

 

ويتطلب بناء محفظة قادرة على مقاومة الصدمات الجيوسياسية عدة استراتيجيات مدروسة، تجمع بين التنويع والتوزيع التكتيكي والتحوط الذكي.

 

ومن بين تلك الاستراتيجيات تنويع فئات الأصول عبر الجمع بين الأسهم، مع التركيز على قطاعات ذات طبيعة دفاعية مثل شركات الصناعات العسكرية والطاقة والبنية التحتية، والتعرض للسلع الأساسية وعلى رأسها الذهب والنفط.

 

وفي الوقت ذاته، تلعب الأصول البديلة مثل العقارات وصناديق الاستثمار في البنية التحتية دوراً داعماً في مواجهة تقلبات الأسواق التقليدية.

 

كما يظهر التنويع الجغرافي كعامل حاسم في توزيع المخاطر، عبر تجنّب التركز المفرط في منطقة جغرافية واحدة قد تكون الأكثر عرضة للتوترات، وهنا تبرز صناديق المؤشرات العالمية والأسهم الدولية ذات توزيعات الأرباح المنتظمة كخيار فعّال لتحقيق هذا التنويع.

 

أما على مستوى التوزيعات التكتيكية، فيوصي الخبراء بالاحتفاظ بجزء من السيولة التي تتيح استغلال الفرص الاستثمارية التي قد تظهر في الأسواق.

 

كما بات من الشائع تخصيص جزء من المحفظة لصناديق مؤشرات قطاع الدفاع، مثل صندوق آي شيرز الأمريكي لقطاع الفضاء والدفاع، الذي يستفيد عادة من تزايد الإنفاق العسكري خلال فترات النزاع.

 

وعند الحديث عن التحوط، تأتي أهمية التخصيص للملاذات الآمنة، حيث يفضل الاحتفاظ بجزء محسوب من الذهب، عادة بما يتراوح بين 5 إلى 10% من إجمالي المحفظة الاستثمارية.

 

 

وأخيرًا، يعد اختبار تحمل المحفظة من الأدوات المتقدمة التي يستخدمها المستثمرون المحترفون، من خلال محاكاة عدة سيناريوهات محتملة للأزمات الجيوسياسية وقياس مدى قدرة المحفظة على الصمود في ظل تلك السيناريوهات المختلفة.

 

وفي عالم لا يكاد يهدأ من الأزمات، تظل الجغرافيا السياسية عاملاً لا يمكن تجاهله عند اتخاذ القرارات الاستثمارية، ولم يعد كافيًا الركون إلى استراتيجيات استثمارية تقليدية.

 

فالمستثمر الذكي هو من يقرأ الخرائط السياسية كما يقرأ مؤشرات السوق، ويُعيد تشكيل محفظته بما يتلاءم مع عالم يتغير كل يوم.

 

فلم يعد بناء محفظة استثمارية مقاومة للصدمات الجيوسياسية ترفًا، بل ضرورة تفرضها التقلبات، فالسوق لا يكافئ من يهرب وقت الأزمات، بل يكافئ من يتحلّى بالهدوء، ويخطط بمرونة، ويتّخذ القرارات المبنية على فهم عميق لمعادلات القوة والمخاطر.

 

في نهاية المطاف، لا توجد ملاذات آمنة بالمطلق، لكن هناك استراتيجيات قادرة على امتصاص الصدمات، وإعادة التموضع بذكاء في وجه العواصف.

 

المصادر: بلومبرج- معهد الاقتصاد والسلام- أبحاث جولدمان ساكس- جيه بي مورجان- مورنينج ستار- صندوق النقد الدولي- البنك الدولي- سي إن بي سي- رويترز

(operate (d, s, id) {
var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0];
if (d.getElementById(id)) return;
js = d.createElement(s); js.id = id; js.async = true;
js.src = “//join.fb.internet/en-US/sdk.js#xfbml=1#xfbml=1&appId=1581064458982007&model=v2.3”;
fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);
}(doc, ‘script’, ‘facebook-jssdk’));

Share this:

  • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
  • Click to share on X (Opens in new window) X
الجيوسياسية الغد اليوم تبني حروب كيف للصدمات محفظة مقاومة وأسواق
Share. Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
Admin
  • Website

Related Posts

أمير قطر يطلع على أنظمة المراقبة في قيادة العمليات المشتركة- (تدوينة)

June 25, 2025

جيش الاحتلال الإسرائيلي ينسحب من بلدة يَعْبَدْ بعد عملية استمرت 16 ساعة- (فيديو)

June 25, 2025

لازاريني يحذر من انهيار “الأونروا” ويكشف: التبرعات تكفي حتى نهاية أغسطس

June 25, 2025
Leave A Reply Cancel Reply

Don't Miss
Economy & Business

North American and European leaders agree on 5% defence spending goal

By AdminJune 25, 20250

Nato’s 32 members have pledged to fulfill Donald Trump’s demand to extend defence spending to…

Share this:

  • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
  • Click to share on X (Opens in new window) X

Kodiak is utilizing Vay’s distant driving tech in its self-driving vehicles

June 25, 2025

أمير قطر يطلع على أنظمة المراقبة في قيادة العمليات المشتركة- (تدوينة)

June 25, 2025

Ladies’s faculty basketball stars’ influence on U.S. AmeriCup group

June 25, 2025

9 Greatest Cat Water Fountains, WIRED Examined and Reviewed (2025)

June 25, 2025

Barcelona to return to Spotify Camp Nou on Aug. 10, membership confirms

June 25, 2025

جيش الاحتلال الإسرائيلي ينسحب من بلدة يَعْبَدْ بعد عملية استمرت 16 ساعة- (فيديو)

June 25, 2025

Captain Morgan grabbing consideration of youthful golfers with drinks, garments

June 25, 2025

The HDMI 2.2 specification helps 16K video at 60Hz

June 25, 2025

لازاريني يحذر من انهيار “الأونروا” ويكشف: التبرعات تكفي حتى نهاية أغسطس

June 25, 2025
Advertisement
About Us
About Us

NewsTech24 is your premier digital news destination, delivering breaking updates, in-depth analysis, and real-time coverage across sports, technology, global economics, and the Arab world. We pride ourselves on accuracy, speed, and unbiased reporting, keeping you informed 24/7. Whether it’s the latest tech innovations, market trends, sports highlights, or key developments in the Middle East—NewsTech24 bridges the gap between news and insight.

Company
  • Home
  • About Us
  • Contact Us
  • Privacy Policy
  • Disclaimer
  • Terms Of Use
Latest Posts

North American and European leaders agree on 5% defence spending goal

June 25, 2025

Kodiak is utilizing Vay’s distant driving tech in its self-driving vehicles

June 25, 2025

أمير قطر يطلع على أنظمة المراقبة في قيادة العمليات المشتركة- (تدوينة)

June 25, 2025

Ladies’s faculty basketball stars’ influence on U.S. AmeriCup group

June 25, 2025

9 Greatest Cat Water Fountains, WIRED Examined and Reviewed (2025)

June 25, 2025
Newstech24.com
Facebook X (Twitter) Tumblr Threads RSS
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
© 2025 ThemeSphere. Designed by ThemeSphere.

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.