Close Menu
Newstech24.com
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
What's Hot

Actual Madrid v Pachuca – Line-ups, stats and preview

June 21, 2025

Conte ´damage´ by Juventus hyperlinks after agreeing Napoli keep

June 21, 2025

Conte ´damage´ by Juventus hyperlinks after agreeing Napoli keep

June 21, 2025
Facebook X (Twitter) Instagram
Saturday, June 21
Facebook X (Twitter) Instagram
Newstech24.com
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
Newstech24.com
Home»Arabic News»لماذا تفشل رؤية الشركات الكبرى في إلهام موظفيها؟
Arabic News

لماذا تفشل رؤية الشركات الكبرى في إلهام موظفيها؟

AdminBy AdminJune 21, 2025No Comments5 Mins Read
Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
لماذا تفشل رؤية الشركات الكبرى في إلهام موظفيها؟
Share
Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email

– على جدران الشركات الحديثة اللامعة، وبأحرف براقة، تُنقش “رسالة الشركة” أو “غايتها المثلى”؛ فقد استثمرت هذه المؤسسات أموالًا طائلة، وعقدت ورش عمل، واستعانت بكبار الخبراء لصياغة شعارات رنانة توضح للعالم سبب وجودها وما تمثله من قيم.

 

– في البداية، تؤتي هذه الاستراتيجية ثمارها المرجوة؛ فالأهداف النبيلة تجذب أصحاب المواهب والكفاءات كالمغناطيس، لا سيّما أولئك الحالمين بأن يكونوا جزءًا من كيان أكبر يتجاوز حدود ذواتهم. لكن، ما الذي يحدث عندما يخبو هذا البريق في خضم روتين العمل اليومي ورتابته؟

 

فجوة هائلة تفصل بين القمة والقاعدة

 

 

– تكشف الدراسات الحديثة عن واقع مثير للقلق: ففي حين يعتقد معظم القادة التنفيذيين أن شركاتهم تمنح موظفيها غاية واضحة ومعنى عميقًا، فإن ثلث الموظفين فقط هم من يشعرون بهذا المعنى فعليًا في سياق مهامهم اليومية.

 

للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام

 

إذًا، ما الذي يفسر هذه الفجوة الهائلة؟

 

– الإجابة بسيطة: الغاية وحدها لا تكفي لإضفاء معنى وقيمة للعمل؛ إذ لا يكفي أن تمتلك المؤسسة رؤية ملهمة؛ بل يجب أن يشعر الموظفون بارتباط شخصي وحيوي بها، وأن يدركوا بوضوح كيف تساهم جهودهم الفردية، مهما بدت صغيرة، في تحقيق تلك الرسالة الكبرى. فالمساهمة والمشاركة هي الشرارة التي تبث الحياة في الغاية.

 

نموذج “كاليدنلي”: حين تروي الأكواد قصصًا إنسانية

 

– يتجلى هذا الفهم العميق في قصة نجاح توبي أووتونا، مؤسس شركة كاليدنلي (Calendly) ورئيسها التنفيذي. لم تكن مسيرته، التي بدأت من لاجوس بنيجيريا إلى تأسيس واحدة من أكبر شركات التكنولوجيا التي يقودها أمريكيون من أصل أفريقي في أمريكا مدفوعة بالطموح الشخصي فحسب، بل برغبة أصيلة في خلق شيء ذي قيمة حقيقية.

 

– تتسم غاية كاليدنلي بالوضوح والبساطة: “تبسيط عملية جدولة المواعيد المعقدة، لتمكين عملائنا من تحقيق إنجازات أعظم في حياتهم”.

 

– لكن توبي يعي تمامًا أن هذه العبارة ستظل مجرد شعار أجوف ما لم يلمس فريقه أثرها الملموس. لذا، يواظب على مشاركتهم قصصًا واقعية من عملاء الشركة، وغالبًا ما يتخذ ذلك شكل مقاطع فيديو شخصية يوجهها إلى فريقه مباشرةً.

 

– لنتأمل قصة مايكل بيجز، المطور الرئيسي لتطبيق كاليدنلي على أجهزة آيفون. يقضي مايكل أيامه غارقًا في محيط من الأكواد البرمجية، منهمكًا في تحسينها، بمعزلٍ شبه تام عن المستخدم النهائي الذي يخدمه.

 

– ولكن، حين يصله فيديو من توبي يروي قصة عميلٍ تمكّن بفضل التطبيق من توفير وقته الثمين، أو إنماء مشروعه الخاص، أو حتى الظفر بلحظاتٍ أثمن مع أسرته، يتجلى أمام مايكل الأثر الإنساني النبيل لتلك السطور البرمجية.

 

– يقول مايكل بحماس إن مشاهدة هذه الفيديوهات تجربة محفزة للغاية تجعله يرى ثمار عمله، وكيف يقدم قيمة حقيقية للعملاء؛ فهو لا يبني مجرد تقنيات عابرة يطويها النسيان.

 

– يحوّل هذا الأسلوب في سرد القصص الغاية المجردة إلى دافع شخصي وملموس، وهو ما يؤتي ثماره على أرض الواقع.

 

دور القائد: جسرٌ يمتد بين الغاية والتطبيق

 

 

– عندما يدرك الموظفون كيف يصبّ عملهم في صالح الغاية الكبرى، فإن أداءهم يسمو، وانتماءهم يتعمق، ومستوى رفاهيتهم يزداد.

 

– وليس هذا مجرد حديثٍ إنشائي، بل حقيقةٌ تدعمها الأبحاث الموثوقة. ففي استطلاعات مؤسسة جالوب الشهيرة حول الانخراط الوظيفي، تُعَدُّ عبارة “تمنحني رسالة شركتي وغايتها شعورًا بأهمية عملي” واحدةً من أصدق المقاييس وأقواها دلالةً على الانتماء الوظيفي.

 

– والمفارقة أن ثلث الموظفين في الولايات المتحدة فقط يؤمنون بشدة بهذه العبارة. وتشير مؤسسة جالوب إلى أنه لو تضاعف هذا العدد داخل أي فريق عمل، لشهدت المؤسسة انخفاضًا بنسبة 41% في معدلات التغيب، وتراجعًا مماثلًا في حوادث السلامة، ونموًا بنسبة 19% في جودة الأداء.

 

– غير أن معظم الشركات تقف عند عتبة صياغة “بيان الرسالة”، فتتركه معلقًا في إطار أنيق في قاعة الاجتماعات أو مطبوعًا في نشرات التوظيف، دون أن تمهد لموظفيها السبيل لربط خيوط أعمالهم اليومية بالغاية السامية التي وُعدوا بها.

 

– وهنا يتجلى الدور المحوري للقائد، الذي يقع على عاتقه أن يكون بمثابة المترجم الذي يحوّل الغاية الكبرى إلى تجربةٍ يوميةٍ مَعيشة، وذلك عبر إبراز الأثر الذي يحدثه كل فرد، والاعتراف بإسهاماته، وإظهار القيمة الحقيقية التي يصنعونها.

 

المساهمة: الجسر الذي يعبر بالغاية إلى قلوب الموظفين

 

– في أحد البحوث المرموقة، تم تحديد ثلاثة دوافع جوهرية للعمل الهادف: المجتمع (الإحساس بالانتماء)، والتحدي (فرص التطور والنمو)، والمساهمة (رؤية الأثر الفعلي).

 

– ومن بين هذه الدوافع الثلاثة، تتبوأ “المساهمة” مكانة الصدارة بوصفها الجسر الذي يربط بين الجهد الفردي والغاية التنظيمية.

 

– إنها تلك اللحظة الفارقة التي يبصر فيها الموظف كيف أن جداول البيانات التي يعدّها، أو الأكواد التي يسطّرها، أو المكالمات التي يجريها، تخلق أثرًا يتجاوز حدود مهامه المباشرة ليصب في مصلحة قضية أكبر. وحين يحدث ذلك، يتحقق تحوّلٌ وجدانيٌ عميق: فتصبح غاية الشركة غايته الشخصية.

 

– لذا، إن كنت قائدًا، فلا تقف عند حدود رسم الرؤى وصياغة الشعارات؛ بل تخطَّ ذلك، لتكشف لأفراد فريقك كيف يمثل كل منهم لبنة أساسية في صرح هذا البناء الشامخ. حينها فقط، يكتسب العملُ معنىً حقيقيًا، وتصبح الغايةُ واقعًا يُعاش لا حلمًا يُرتجى.

 

المصدر: سيكولوجي توداي

(perform (d, s, id) {
var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0];
if (d.getElementById(id)) return;
js = d.createElement(s); js.id = id; js.async = true;
js.src = “//join.fb.internet/en-US/sdk.js#xfbml=1#xfbml=1&appId=1581064458982007&model=v2.3”;
fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);
}(doc, ‘script’, ‘facebook-jssdk’));

Share this:

  • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
  • Click to share on X (Opens in new window) X
إلهام الشركات. الكبرى تفشل رؤية في لماذا موظفيها
Share. Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
Admin
  • Website

Related Posts

هيئة البث العبرية: إسرائيل تعاني من الغطرسة والغرور

June 21, 2025

“عقل ترامب” السابق يحذر الرئيس الأمريكي ويهاجم نتنياهو: بحق الجحيم ..من أنت؟

June 21, 2025

“نسخة حديثة من الغستابو”.. شرطة الهجرة الأمريكية تثير الرعب والغضب في لوس أنجلوس

June 21, 2025
Leave A Reply Cancel Reply

Don't Miss
Sports

Actual Madrid v Pachuca – Line-ups, stats and preview

By AdminJune 21, 20250

Match preview for Actual Madrid v PachucaActual Madrid return to motion in Group H of…

Share this:

  • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
  • Click to share on X (Opens in new window) X

Conte ´damage´ by Juventus hyperlinks after agreeing Napoli keep

June 21, 2025

Conte ´damage´ by Juventus hyperlinks after agreeing Napoli keep

June 21, 2025

هيئة البث العبرية: إسرائيل تعاني من الغطرسة والغرور

June 21, 2025

The Nintendo Change 2 is an superior improve for fogeys like me

June 21, 2025

Eli Lilly’s Weight problems Capsule Seems to Work as Properly as Injected GLP-1s

June 21, 2025

Liverpool’s summer time of rebuild brings pleasure – and expectations

June 21, 2025

“عقل ترامب” السابق يحذر الرئيس الأمريكي ويهاجم نتنياهو: بحق الجحيم ..من أنت؟

June 21, 2025

Pissed off by lack of charge cuts, Trump floats concept of firing Fed Chair Powell

June 21, 2025

“نسخة حديثة من الغستابو”.. شرطة الهجرة الأمريكية تثير الرعب والغضب في لوس أنجلوس

June 21, 2025
Advertisement
About Us
About Us

NewsTech24 is your premier digital news destination, delivering breaking updates, in-depth analysis, and real-time coverage across sports, technology, global economics, and the Arab world. We pride ourselves on accuracy, speed, and unbiased reporting, keeping you informed 24/7. Whether it’s the latest tech innovations, market trends, sports highlights, or key developments in the Middle East—NewsTech24 bridges the gap between news and insight.

Company
  • Home
  • About Us
  • Contact Us
  • Privacy Policy
  • Disclaimer
  • Terms Of Use
Latest Posts

Actual Madrid v Pachuca – Line-ups, stats and preview

June 21, 2025

Conte ´damage´ by Juventus hyperlinks after agreeing Napoli keep

June 21, 2025

Conte ´damage´ by Juventus hyperlinks after agreeing Napoli keep

June 21, 2025

هيئة البث العبرية: إسرائيل تعاني من الغطرسة والغرور

June 21, 2025

The Nintendo Change 2 is an superior improve for fogeys like me

June 21, 2025
Newstech24.com
Facebook X (Twitter) Tumblr Threads RSS
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
© 2025 ThemeSphere. Designed by ThemeSphere.

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.