Close Menu
Newstech24.com
    What's Hot

    14 Best Office Chairs of 2025— I’ve Tested 55+ to Pick Them

    May 10, 2025

    Buy Now or Pay More Later? ‘Macroeconomic Uncertainty’ Has Shoppers Anxious

    May 10, 2025

    الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

    May 10, 2025
    Facebook X (Twitter) Instagram
    Saturday, May 10
    Facebook X (Twitter) Instagram
    Newstech24.comNewstech24.com
    • Home
    • News
    • Arabic News
    • Technology
    • Economy & Business
    • Sports News
    Newstech24.com
    Home»Arabic News»100 يوم على حكم ترامب.. معضلة المجد الشخصي والواقع الدولي | سياسة
    Arabic News

    100 يوم على حكم ترامب.. معضلة المجد الشخصي والواقع الدولي | سياسة

    AdminBy AdminApril 29, 2025No Comments5 Mins Read
    Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
    100 يوم على حكم ترامب.. معضلة المجد الشخصي والواقع الدولي | سياسة
    Share
    Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email

    واشنطن- كانت أول 100 يوم من ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثانية بمثابة خروج حاد عن عقود من الإجماع على أسس ومبادئ السياسة الخارجية الأميركية بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، والتي لم يختلف حولها أي من 13 رئيسا تناوبوا الحكم في واشنطن منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية.

    لم يتوقع أحد أن يتعامل ترامب مع الشؤون والقضايا العالمية في فترة حكمه الثانية والأخيرة مثل أسلافه من الجمهوريين أو الديمقراطيين، ولا السرعة والحدة التي يتحرك بها لإعادة توجيه سياسة بلاده الخارجية بعيدا عن المسارات المستقرة منذ عقود طويلة.

    وخلال الـ100 يوم، عكس ترامب طموحات واسعة، وتبنّى سياسات حاسمة أضاف إليها المزيد من الإثارة بتعبيره عن رغبته في توسيع بلاده لتشمل أراضي دول وأقاليم جديدة يهدف معها لتغيير خريطة الحدود الأميركية المستقرة منذ أمد بعيد.

    نقاط أساسية

    ودخل ترامب على خط أزمات دولية معقدة كحرب أوكرانيا والعدوان على غزة والملف النووي الإيراني، في الوقت الذي كرر فيه ودائرته من مستشاري السياسة الخارجية أن الصين هي القضية الأكثر تهديدا للهيمنة الأميركية.

    ومن خلال تحليل مواقفه وتصريحاته على مدى الـ100 يوم الأولى، يمكن تلخيص سياساته الخارجية في 3 نقاط:

    • أولا: أميركا الضحية

    وصل ترامب للبيت الأبيض متكأ على زعامة تيار أميركي شعبوي يميني جديد لم يعرف له التاريخ الأميركي مثيلا. وأطلق على هذا التيار اختصارا لفظ “ماغا” (لنجعل أميركا عظيمة مجددا) والذي وحد أفكار فئات مختلفة في توجهاتها وأهدافها، ومتناقضة في خلفياتها الاقتصادية والتعليمية.

    وتفهم حركة ماغا أن التعاون الدولي التقليدي على أنه تهديد لحرياتهم الشخصية وسيادة دولهم، ويعارضون الأمم المتحدة ومحكمة العدل الدولية وحلف شمال الأطلسي (الناتو) ومنظمة التجارة العالمية باعتبارها تنتهك سيادة ومصالح الولايات المتحدة. من جانبه لا يخفي ترامب استهتاره وسخريته من “النظام الدولي القائم على القواعد”.

    وفي خطاب تنصيبه يوم 20 يناير/كانون الثاني 2025، تحدث ترامب عن القومية الأميركية الجريحة والخيانة ورؤية أكثر راديكالية. وكرس جزءا من خطابه الافتتاحي لفكرة “المصير الواضح”، وأن “التوسع الأميركي هو حقنا الإلهي”.

    من الممكن أن يكون كل هذا الحديث الإمبريالي صخبا. ولكن من الممكن أيضا أن يشعر ترامب بالتحرر في ولايته الثانية لتغيير عقيدته “أميركا أولا” التي استفاد منها لتحقيق مكاسب سياسية لسنوات، وجعل توسع الولايات المتحدة عنصرا أساسيا في إرثه.

    وهكذا يبدو أن ترامب يتبنى سياسة خارجية قومية يراها أكثر إنصافا للمصالح الأميركية المادية التي تجاهلتها الإدارات السابقة. ولا يريد أن تنفق واشنطن على تكلفة وجود قواعد عسكرية لحماية بعض الدول خاصة الغنية منها.

    ولا يُنتظر أن تغير الإدارات القادمة في عصر ما بعد ترامب من هذا النهج الذي يلقى دعما من الجمهوريين والديمقراطيين. وربما تدشن قومية السياسات الخارجية في عهده مبدأ أو عقيدة سياسية جديدة ينتهجها حكام البيت الأبيض في المستقبل.

     

    • ثانيا: الرغبة في تحقيق إرث ومجد شخصي

    يسعى ترامب لتحقيق إرث شخصي توسعي لبلاده والظفر بجائزة نوبل للسلام. من هنا استدعى عظمة أميركا والحاجة لاستعادة كرامتها، وربط ذلك صراحة بالعودة إلى التوسع الإقليمي. ولواشنطن تاريخها الطويل في ذلك.

    وفي خطاب تنصيبه، قال ترامب “ستعتبر الولايات المتحدة نفسها مرة أخرى أمة متنامية، دولة تزيد ثروتنا، وتوسع أراضينا، وتبني مدننا، وترفع سقف توقعاتنا، وتحمل علمنا إلى آفاق جديدة وجميلة”.

    وأعلن عن عدة خطوات توسعية بداية من شراء جزيرة غرينلاند من الدانمارك، مرورا بالسيطرة على قناة بنما، وصولا لضم كندا لتصبح الولاية الأميركية الـ51. وسبق وعرض كذلك فكرة امتلاك بلاده لقطاع غزة وتحويله لريفييرا الشرق الأوسط، إلا أنه تراجع لاحقا عن هذا الطرح.

    كما تتجلى رغبة ترامب في نيل جائزة نوبل للسلام، ويمكن تفهم لهفته في التوصل لصفقة توقف القتال بين روسيا وأوكرانيا. وبمجرد وصوله البيت الأبيض، أوقف المساعدات العسكرية لكييف داعيا إلى “سلام تفاوضي” مع موسكو وانتقد الحرب باعتبارها استنزافا للموارد الأميركية.

    وضغط على حلفاء الناتو لزيادة الإنفاق الدفاعي أو المخاطرة بخفض التزام واشنطن الأمني تجاههم، في حين يستكشف “صفقة” مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لتجميد الصراع مقابل الحد من توسع الناتو.

    كما يعمل فريق ترامب على التوصل لصفقة توقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بصورة ترضي إسرائيل بالأساس، وأخيرا بدأ الدفع الجاد لحل أزمة البرنامج النووي الإيراني.

    ويقول غريغوري كوجر، أستاذ القانون والعلوم السياسية بجامعة ميامي بولاية فلوريدا للجزيرة نت، إن ما يكرره ترامب من رغبته في توسع بقعة الأراضي الأميركية يعكس هدفين مشتركين: الأول، طموح شعبوي لتوسيع حدود البلاد، والثاني شخصي لزيادة الأراضي الأميركية كجزء من إرثه الرئاسي.

    الحرب التجارية بين الصين وأمريكا تصل إلى مستويات غير مسبوقة.. فما مسارات هذه الحرب بين البلدين؟⁣#الجزيرة_مسارات pic.twitter.com/vg7BZNdQCX

    — الجزيرة مصر (@AJA_Egypt) April 11, 2025

    • ثالثا: الصين أولا

    يحرّك ترامب بصورة كبيرة إيمانه الصلب بخطر التهديدات الصينية كمصدر وحيد أمام الهيمنة الأميركية العالمية، ففكرة شراء غرينلاند والسيطرة على قناة بنما وضم كندا، كلها أفكار تنبع من زاوية مواجهة بكين المستقبلية.

    وفي الوقت الذي تنفق فيه الولايات المتحدة 3.4% من ناتجها المحلي الإجمالي على ميزانية الدفاع، أي نحو تريليون دولار، طالب ترامب بأن تزيد دول الناتو إنفاقها العسكري إلى 5% من ناتجها المحلي الإجمالي حتى يتمكن البنتاغون من تركيز قوته العسكرية والاقتصادية على احتواء الصين والسيطرة عليها.

    ولا يمكن فهم ما يقوم به تجاه فرض تعريفات على بكين إلا من زاوية المواجهة التي يراها حتمية معها، وأنها يجب ألا تكون عسكرية بالأساس.

    قوض خطاب ترامب التوسعي الأمن القومي لبلاده من خلال إضعاف تحالفاتها الأمنية حول العالم خاصة مع دول أوروبا الغربية وجنوب وشرق آسيا. ويساهم في تشكيك الدول الحليفة لواشنطن في الاعتماد على دولة لا يستبعد رئيسها والقائد الأعلى لقواتها المسلحة استخدام القوة لغزو أراضي دولة حليفة عضو بحلف الناتو.

    وذكر ستيفن سيستانوفيتش، المسؤول السابق بالخارجية والخبير في مجلس العلاقات الخارجية والأستاذ الفخري بجامعة كولومبيا، للجزيرة نت، أنه إذا تمسك ترامب بالادعاءات التوسعية “فستصبح حتما جزءا من أجندة الإدارة، لكن كبار مستشاريه بالسياسة الخارجية لا بد أن يفكروا في هذا على أنه جنون رئاسي مع فرصة محدودة للنجاح”.

    وتساءل “مع وجود تكاليف عالية، وعمليا لا يوجد مردود حقيقي، هل سيخبرون ترامب بما يفكرون به حقا؟ ربما لا. هل سيعملون بجد لتحقيق أهدافه؟ أيضا مشكوك في ذلك جدا”.

    ويرى بعض المعلقين أن ترامب يقول هذه الأشياء كتكتيك تفاوضي للاستفادة من التنازلات في ملفات مثل الصفقات التجارية ورفع الإنفاق الدفاعي للناتو والتشدد في مواجهة الصين. إلا أن رؤية دول العالم تختلف عما يراه ودائرة مستشاريه.

    Share this:

    • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
    • Click to share on X (Opens in new window) X
    الدولي الشخصي المجد ترامب حكم سياسة على معضلة والواقع يوم
    Share. Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
    Admin
    • Website

    Related Posts

    الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

    May 10, 2025

    الهند وباكستان: الجيش الباكستاني يبدأ عملية عسكرية ضد الهند، رداً على استهداف ثلاث قواعد جوية

    May 10, 2025

    المعيار الأكثر عدلًا لقياس الاقتصاد .. كيف يصنف الدول؟ ولماذا يضع الصين أولًا؟

    May 10, 2025
    Add A Comment
    Leave A Reply Cancel Reply

    Don't Miss
    Technology

    14 Best Office Chairs of 2025— I’ve Tested 55+ to Pick Them

    By AdminMay 10, 20250

    Seat Cushions, Backrests, and FootrestsCushionLab Seat Cushion Photograph: CushionlabsIf you can’t upgrade your chair just…

    Share this:

    • Click to share on Facebook (Opens in new window) Facebook
    • Click to share on X (Opens in new window) X

    Buy Now or Pay More Later? ‘Macroeconomic Uncertainty’ Has Shoppers Anxious

    May 10, 2025

    الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

    May 10, 2025

    UNC says Bill Belichick’s girlfriend still welcome at school

    May 10, 2025

    What the turmoil in Asian currencies tells us

    May 10, 2025

    20 Best Mac Accessories (2025), Tested and Reviewed

    May 10, 2025

    Therm-a-Rest NeoLoft Sleeping Pad Review: Cushy Backcountry Comfort

    May 10, 2025

    Patriots DC Williams away from team following March ‘health scare’

    May 10, 2025

    India and Pakistan: a conflict in the hands of two religious strongmen

    May 10, 2025

    9 Best Food Gifts, Tested and Reviewed (2025)

    May 10, 2025
    Advertisement
    About Us
    About Us

    NewsTech24 is your premier digital news destination, delivering breaking updates, in-depth analysis, and real-time coverage across sports, technology, global economics, and the Arab world. We pride ourselves on accuracy, speed, and unbiased reporting, keeping you informed 24/7. Whether it’s the latest tech innovations, market trends, sports highlights, or key developments in the Middle East—NewsTech24 bridges the gap between news and insight.

    Company
    • Home
    • About Us
    • Contact Us
    • Privacy Policy
    • Disclaimer
    • Terms Of Use
    Latest Posts

    14 Best Office Chairs of 2025— I’ve Tested 55+ to Pick Them

    May 10, 2025

    Buy Now or Pay More Later? ‘Macroeconomic Uncertainty’ Has Shoppers Anxious

    May 10, 2025

    الولايات المتحدة تعرض الوساطة بين الهند وباكستان

    May 10, 2025

    UNC says Bill Belichick’s girlfriend still welcome at school

    May 10, 2025

    What the turmoil in Asian currencies tells us

    May 10, 2025
    Facebook X (Twitter) Instagram Pinterest Vimeo YouTube
    • Home
    • About Us
    • Contact Us
    • Privacy Policy
    • Disclaimer
    • Terms Of Use
    © 2025 Newstech24. All Rights Reserved.

    Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.