Close Menu
Newstech24.com
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
What's Hot

When the president desires a ‘low charges man’

01/07/2025

Germany might see temperatures attain uncommon 40 levels amid heatwave

01/07/2025

تحطم طائرة حربية في مقاطعة نيجني نوفغورود الروسية

01/07/2025
Facebook X (Twitter) Instagram
Tuesday, July 1
Facebook X (Twitter) Instagram
Newstech24.com
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
Newstech24.com
Home»Arabic News»حماس ولبنان: هل هناك بوادر لطرح مسألة السلاح الفلسطيني في لبنان؟
Arabic News

حماس ولبنان: هل هناك بوادر لطرح مسألة السلاح الفلسطيني في لبنان؟

By Admin05/05/2025No Comments5 Mins Read
Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
حماس ولبنان: هل هناك بوادر لطرح مسألة السلاح الفلسطيني في لبنان؟
Share
Facebook Twitter LinkedIn Pinterest Email

صدر الصورة، REX/Shutterstock

Article information

  • Author, كارين طربيه
  • Role, بي بي سي – بيروت
  • قبل 2 دقيقة

في الوقت الذي يسيطر فيه موضوع سلاح حزب الله على الخطاب السياسي والإعلامي في لبنان، يتحرك ملف آخر بشكل كبير وربما أيضاً بسرعة كبيرة، وهو ملف السلاح الفلسطيني في لبنان، وبشكل خاص خارج المخيمات.

صحيح أنّ لكلٍّ من الملفين خصوصية وسياقاً مختلفين، لكنهما أيضاً مرتبطان بشكل كبير، ليس فقط من حيث الغاية المُعلنة لهذا السلاح، وهي محاربة إسرائيل، بل كذلك فيما يتعلق بتأثرّهما بمتغيرات الوضعَين المحلي والإقليمي.

وفي هذا الإطار، برز تحذير المجلس الأعلى للدفاع اللبناني، يوم الجمعة، لحركة حماس الفلسطينية.

وقد حذّر المجلس حماس من “استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمسّ بالأمن القومي اللبناني، إذ ستُتخذ أقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حدّ نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية”.

وقد اعتُبر ذلك بمثابة إعلان عن تغيّر في المقاربة الرسمية لوضع الحركة في لبنان.

وجاء هذا التحذير بعد معلومات صحفية عن أن تحقيقات أظهرت ضلوع عناصر في حماس بعمليتي إطلاق صواريخ من جنوبي لبنان باتجاه إسرائيل في 22 و 28 مارس/آذار 2025، وما سُرّب عن عدم تسليم الحركة لمطلوبين آخرين في الملف نفسه. وهو الأمر الذي أعقبه تسليم الحركة لمطلوب للجيش اللبناني يوم الأحد الماضي.

ويُذكر أن حركة حماس كانت قد شاركت في ما سُمّي بـ “جبهة الإسناد” التي فتحها حزب الله من جنوبي لبنان ضد إسرائيل “دعماً لغزة”، وذلك بعد يوم واحد من الهجوم الذي شنته حماس في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

“ما يحدث هو من نتائج الحرب بين حزب الله وإسرائيل وما انتهت إليه”، هذا ما قاله الصحفي والكاتب الفلسطيني صقر أبو فخر.

“من قبلُ، كان الحديث عن السلاح الفلسطيني في لبنان يُذكر بشكل عام، لكن المسألة اليوم تبدو جدية”، يضيف أبو فخر الذي لا يستبعد أن تكون حادِثة إطلاق الصواريخ وما ترتّب عليها، حدثاً فاصلاً في هذا الإطار.

وتشدد السلطات اللبنانية على التزامها الكامل بتطبيق القرار الأممي رقم 1701، وبحصرية السلاح بيد الدولة.

حماس في لبنان

صورة لفتى يرتدي لباس مسلحي كتائب القسام التابعة لحماس، ويحمل دمية على شكل سلاح، خلال مظاهرة في بيروت منددة باغتيال القيادي في الحركة إسماعيل هنية.

صدر الصورة، EPA-EFE/REX/Shutterstock

وكان الجيش اللبناني قد تسلّم قبل أشهر، نتيجة لاتصالات، آخر المراكز العسكرية والأنفاق التابعة للتنظيم الفلسطيني “الجبهة الشعبية – القيادة العامة”، في منطقة الناعمة والدامور.

وفي الوقت الذي يُعتبر فيه إبعاد إسرائيل لقياديين في حركتي حماس والجهاد الإسلامي إلى منطقة “مرج الزهور” الحدودية في لبنان في عام 1992، بمثابة بداية وجود حماس في البلاد، فإنه يصعب تحديد تاريخ معين لبدء تنظيم الحركة نفسها عسكرياً داخله.

غير أنها تمكنت مع الوقت من تنظيم نفسها في لبنان مستفيدة من علاقات لها مع أطراف متعددة.

وقد تكون أبرز تلك الأطراف هي الجماعة الإسلامية التي تربطها بحماس علاقات عضوية وعقائدية، على اعتبار أنهما مرتبطتان بحركة الإخوان المسلمين.

وأقامت حركة حماس كذلك علاقات متينة مع حزب الله، بالرغم من تبدّل شكل العلاقة بين الطرفين بحسب المراحل السياسية الإقليمية.

لكنها ظهرت بشكل واضح وقوي من خلال عمليات إطلاق الصواريخ التي قامت بها حماس من جنوبي لبنان أثناء الحرب الأخيرة.

وكانت إسرائيل قد اغتالت في تلك الحرب وبعدها قادة وعناصر من حماس في لبنان، أبرزهم صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، الذي قُتل بغارة على مكتبه في الضاحية الجنوبية لبيروت في يناير/كانون الثاني 2024.

لكن السؤال الذي يُطرح في لبنان حالياً هو عما إذا كان هناك أي توجّه للبتّ بملف السلاح داخل المخيمات الفلسطينية، وهي القضية الإشكالية في البلاد منذ عقود.

المخيمات الفلسطينية

صورة لفلسطينيين يحتفلون بوقف إطلاق النار في غزة، في مخيم برج البراجنة للاجئين الفلسطينيين قرب بيروت.

صدر الصورة، Reuters

في لبنان 12 مخيّماً فلسطينياً، معظمها يضم فصائل فلسطينية مسلحة تتوزع بين الفصائل التقليدية، مثل فتح وتلك المنضوية تحت منظمة التحرير الفلسطينية، ومنها جماعات إسلامية كحماس والجهاد.

كما أن هناك منظمات داخل المخيمات توصف بالمتطرفة دينياً، كعُصبة الأنصار، وجند الشام.

وتتكرر في عدد من المخيمات، وبشكل أساسي مخيّم عين الحلوة في جنوبي البلاد، اشتباكات عنيفة بين مناصري فصائل متعددة.

ولا تتمركز القوى الأمنية اللبنانية داخل المخيمات الفلسطينية، مع اقتصار دورها على إقامة حواجز أمنية على مداخلها فقط.

ويُعتقد أن ملف سحب السلاح من المخيمات ودخول الجيش اللبناني إليها سيكون أساسياً في زيارة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى لبنان في الـ 21 من شهر مايو/أيار الحالي.

ويُتوقع أن يكرر عباس الموقف الذي صدر عن منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان، فيما سُمّي بـ “إعلان فلسطين في لبنان” في يناير/كانون الثاني عام 2008.

وقد نصّ أحد بنود الإعلان: “السلاح الفلسطيني في لبنان، ينبغي أن يخضع لسيادة الدولة اللبنانية وقوانينها، وفقاً لمقتضيات الأمن الوطني اللبناني، الذي تعرفه وترعاه السلطات الشرعية. وفي هذا السبيل نعلن استعدادنا الكامل والفوري للتفاهم مع الحكومة اللبنانية، على قاعدة أن أمن الانسان الفلسطيني في لبنان هو جزء من أمن المواطن اللبناني”.

من جانبها، أعلنت حركة حماس قبل أيام على لسان المتحدث باسمها في لبنان، جهاد طه، في تصريح لصحيفة النهار اللبنانية، أن “المسألة برمّتها ليست جديدة، والنقاش حولها قديم ومستفيض، وقد اتخذ أشكالاً شتى، وسبق لكل الجهات الفلسطينية المعنية من فصائل وقوى أن أكدت مراراً على أنها منفتحة على البحث والتحاور حول هذا الموضوع”.

وأضاف: “المسار الأفضل والأنجع لمناقشة كل القضايا التي تتصل بالوجود الفلسطيني في لبنان يتعيّن أن يكون في حوار لبناني- فلسطيني، شريطة ألّا يقتصر البحث فيه على الجوانب الأمنية والعسكرية، بل أن يتسع ليشمل الملفات السياسية والاجتماعية والقانونية للاجئين في لبنان”.

وفي الوقت الذي لا يُعرف بعدُ شكل الآلية التي قد تُعتمد لفتح أي حوار بشأن موضوع السلاح، فإن الإطار الذي يضم مختلف الفصائل الفلسطينية في البلاد هو “هيئة العمل الفلسطيني المشترك في لبنان” التي تأسست عام 2018، بمبادرة من رئيس مجلس النواب اللبناني، نبيه بري، بهدف تحييد الساحة اللبنانية عن الخلافات الفلسطينية.

لكن الهيئة لم تفلح في تحقيق الكثير، لا سيما على الصعيد الأمني، كما أن الانقسام الداخلي الفلسطيني قد يكون تعمّق أكثر في الفترة الأخيرة.

ويُقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين في لبنان بنحو190 ألفاً، وهم محرومون من حقوق بدهية كحق العمل في مهن معينة والتملّك وغيرهما، ويعيشون في ظل ظروف معيشية واجتماعية قاسية جداً. وهي مسألة غالباً ما تُثار في الحوارات اللبنانية – الفلسطينية، دون أن تُترجم إلى تغيير حقيقي في ظروف عيش لاجئين يعود وجود بعضهم في لبنان إلى قيام دولة إسرائيل عام 1948، أو ما يُعرف بالنكبة، التي أسفرت عن تهجيرهم من فلسطين.

Like this:

Like Loading...

Related

السلاح الفلسطيني بوادر حماس في لبنان لطرح مسألة هل هناك ولبنان
Share. Facebook Twitter Pinterest LinkedIn Tumblr Email
Admin
  • Website

Related Posts

تحطم طائرة حربية في مقاطعة نيجني نوفغورود الروسية

01/07/2025

“إهداء لولي العهد”.. الوليد بن طلال يعلق على مفاجأة الهلال أمام مانشستر سيتي

01/07/2025

زاخاروفا تعلق على طلب إدانة غوتسول: “بروكسل ترسخ ديكتاتورية ليبرالية في مولدوفا”

01/07/2025
Leave A Reply Cancel Reply

Don't Miss
Economy & Business

When the president desires a ‘low charges man’

By Admin01/07/20250

Unlock the Editor’s Digest free of chargeRoula Khalaf, Editor of the FT, selects her favorite…

Like this:

Like Loading...

Germany might see temperatures attain uncommon 40 levels amid heatwave

01/07/2025

تحطم طائرة حربية في مقاطعة نيجني نوفغورود الروسية

01/07/2025

Can USMNT participant transfers increase USA’s 2026 World Cup hopes?

01/07/2025

Newark’s air site visitors outages have been simply the tip of the iceberg

01/07/2025

Indian warship escorts British plane provider

01/07/2025

“إهداء لولي العهد”.. الوليد بن طلال يعلق على مفاجأة الهلال أمام مانشستر سيتي

01/07/2025

Premier League 2025-26 kits: Rating each jersey launched

01/07/2025

MSTU Provides An Further Layer Of Danger On Prime Of A Leveraged Bitcoin Technique

01/07/2025

Israeli couple stranded in Colombia after surrogacy beginning attributable to sudden entry regulation change

01/07/2025
Advertisement
About Us
About Us

NewsTech24 is your premier digital news destination, delivering breaking updates, in-depth analysis, and real-time coverage across sports, technology, global economics, and the Arab world. We pride ourselves on accuracy, speed, and unbiased reporting, keeping you informed 24/7. Whether it’s the latest tech innovations, market trends, sports highlights, or key developments in the Middle East—NewsTech24 bridges the gap between news and insight.

Company
  • Home
  • About Us
  • Contact Us
  • Privacy Policy
  • Disclaimer
  • Terms Of Use
Latest Posts

When the president desires a ‘low charges man’

01/07/2025

Germany might see temperatures attain uncommon 40 levels amid heatwave

01/07/2025

تحطم طائرة حربية في مقاطعة نيجني نوفغورود الروسية

01/07/2025

Can USMNT participant transfers increase USA’s 2026 World Cup hopes?

01/07/2025

Newark’s air site visitors outages have been simply the tip of the iceberg

01/07/2025
Newstech24.com
Facebook X (Twitter) Tumblr Threads RSS
  • Home
  • News
  • Arabic News
  • Technology
  • Economy & Business
  • Sports News
© 2025 ThemeSphere. Designed by ThemeSphere.

Type above and press Enter to search. Press Esc to cancel.

Go to mobile version
%d